الصفحه ٢١٨ : المعروفة في حياة الأنبياء
عليهم السلام ، فقد تكلمت الحيوانات للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته
الصفحه ٦٤ :
الأنبياء عليهم السلام وُجدوا على الأرض قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وآله
الكرام عليهم السلام ، بل
الصفحه ٣٣ : ء :
المشهور بين العلماء أنّ عدد الأنبياء
عليهم السلام (١٢٤ ألف نبي) ، وأنّ سادتهم خمسة ـ وهم أصحاب الشرائع
الصفحه ٣٦ : (فَطَم
وفَطَر). وبعد هذا البيان إتضح لنا الجواب.
ب ـ إنّ أهل البيت عليهم السلام مظهر
لجميع الأسما
الصفحه ٩٥ : الأنبياء مروا بكربلاء وهم : آدم ، ونوح ، وإبراهيم ، وإسماعيل ،
وموسى ، وسليمان ، وعيسى (عليهم السلام
الصفحه ٤٨ : الطريقة خلدوا
أسماءهم.
ولو إستعرضنا نصوص أهل البيت عليهم
السلام ؛ لوجدنا أنهم أوصوا أتباعهم بتسمية
الصفحه ٢٣٤ : عليهم السلام ، وأنّ التربة المحيطة بقبر الحسين عليه
السلام متفاوتة الفضيلة ، من عشرين ذراعاً إلى خمسة
الصفحه ٦٣ :
التصريح بكون كربلاء
هي مسكن أوليائه وأولي العزم من الرسل في الجنة ، كما في حديث الباقر عليه السلام
الصفحه ٣٩ : :
١ ـ الجانب التفسيري
:
المستفاد
من روايات أهل البيت عليهم السلام ما يلي :
أ ـ عَلّمه الباري عَزّ وجَلّ
الصفحه ٢١٦ : جائت بذلك آثار
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وعن الأئمة (عليهم السلام) ، وذلك القلم ذو
شعور وإرادة
الصفحه ٦٠ : الشهداء عليه
السلام أفضل من الكعبة والبيت الحرام ؛ لأنّه عليه السلام من أهل بيت آل محمد
عليهم السلام
الصفحه ٢٦٨ :
أولاً
ـ إنّ مجاورة النبي صلى الله عليه وآله
وسلم والأئمة الأطهار عليهم السلام تترتب عليها فوائد
الصفحه ٢٦٢ : الأئمة (عليهم السلام) إلى الآن من غير تذاكر إجماعاً.
والمسألة الثانية : نقل الأموات قبل
دفنهم إلى غير
الصفحه ٩٤ : حاروا
في أمر هذه الأرض باعتبار ما حلّ فيها من المصيبة على الحسين وأهل بيته عليهم
السلام ، وهذا ما نقرأه
الصفحه ٤٤ : فإنكم تدعون بها يوم القيامة) (٣٩).
وأحسن الأسماء أهل بيت العصمة عليهم السلام ، فقد ورد في الزيارة