الصفحه ٢٨٦ :
فصل
قد عرفت حجية ظهور الكلام في
تعيين المرام : فإن أحرز بالقطع وأن المفهوم منه جزماً
الصفحه ٢٩١ : ) من فتوى جماعة ، وهي غالباً غير مسلّمة ، وأما كون المبنى العلم بدخول الإِمام بشخصه في الجماعة ، أو
الصفحه ٢٩٤ : أنه قولهم (
عليهم
____________________________
(١)
الذريعة ٢ : ٥٢٨ ، في التعبد بخبر الواحد ورسالة
الصفحه ٣٩٢ :
لا ما إذا كان ملحوظاً بنحو المرآتية بالنظر الآلي ، كما هو الظاهر
في مثل قضية ( لا تنقض اليقين
الصفحه ٥٥٠ : معانيه بناءً على اعتبار
الاخبار
من باب السببة والموضوعية ٤٦٩
فصل في اضمحلال الاجتهاد
الصفحه ٢٠٨ :
فصل
هل الغاية في القضية تدل على
ارتفاع الحكم عما بعد الغاية ، بناء على دخول الغاية في
الصفحه ٣٢٧ : أنه إنما يشكل بخروجه بعد الفراغ عن صحة المنع عنه في نفسه ، بملاحظة حكم العقل بحجية الظن ، ولا يكاد
الصفحه ٣٣١ : الاعتقاد بما هو واقعها والانقياد لها ، فلا إلجاء فيها أصلاً إلى التنزل إلى الظن
فيما انسد فيه باب العلم
الصفحه ٣٩٩ :
كثرة
____________________________
(١)
التهذيب ١ / ٢٨٥ : الباب ١٢ ، الحديث ١١٩ .
(٢) في
الصفحه ٦٨ : البطلان .
____________________________
(١)
ورد بهذا المضمون في توحيد الصدوق / ٣٥٦ الباب ٥٨ الحديث
الصفحه ٧٨ :
الماهية
، ضرورة أن المصدر ليس (١) مادة لسائر المشتقات ، بل هو صيغة مثلها ، كيف ؟ وقد عرفت في باب
الصفحه ١١٠ : بالشرط ، كما مرّ هاهنا بعض الكلام ، وقد تقدم (١) في مسألة اتحاد الطلب والإِرادة ما يُجدي [
في ] المقام
الصفحه ١١٧ :
بالاختيار
، وإلا لتسلسل ، كما هو واضح لمن تأمل ، ولأنه لو كان معتبراً فيه الترتب ، لما كان الطلب
الصفحه ١٤٠ : مجال لاستصحاب الجواز ، إلا بناءً على جريانه في القسم الثالث من أقسام استصحاب الكلّي ، وهو ما إذا شك في
الصفحه ١٥٤ : باب الاجتماع ، إلا إذا
كان في كل واحد من متعلقي الإِيجاب والتحريم مناط حكمه مطلقاً ، حتى في مورد