الصفحه ٣٥١ : لو كان مأموراً به لكان مقرّباً ، بأن يؤتى به بداعي احتمال الأمر أو احتمال كونه
محبوباً له تعالى
الصفحه ٣٥٦ : بينهما ، لكان القياس في محلّه ، لدلالة الدليل على التخيير
بينهما على التخيير ها هنا ، فتأمل جيّداً
الصفحه ٣٦٩ : للزائد دخل فيه لما يدعو إليه وجوبه ، لكان باطلاً مطلقاً أو في صورة عدم دخله فيه ، لعدم قصد الامتثال في
الصفحه ٣٧٣ :
أو
قاطعيته ، لكان من قبيل المتباينين ، ولا يكاد يكون من الدوران بين المحذورين ، لإِمكان الاحتياط
الصفحه ٣٨٨ :
القول بأن الاستصحاب حجة ، لكان ترجيحاً لأحد طرفي الممكن من غير مرجح ، انتهى . وقد نقل عن غيره (٣) أيضاً
الصفحه ٤٠٥ : ـ حينئذ ـ مع
احتمال بقائه لكونها بسبب دلالة الأمارة ، والمفروض عدم دلالتها إلا على ثبوته ، لا على بقائه
الصفحه ٤٣٢ :
الاستصحاب
بوجه لكان الاستصحاب المسببي جارياً ، فإنه لا محذور فيه حينئذ مع وجود أركانه وعموم خطابه
الصفحه ٤٤٠ : أو الاطمئنان .
وأما لو كان المقتضي للحجية
في كل واحد من المتعارضين لكان التعارض بينهما من تزاحم
الصفحه ٤٤٧ : ـ موجبة لكون الرواية مما يطمأن بصدورها ، بحيث يصح أن يقال عرفاً : إنها مما لا ريب فيها ، كما لا يخفى . ولا
الصفحه ٤٩٥ : الطباطبائي
عمر بن ابي بكر المالكي
عيسىٰ بن أبان
الغزالي = محمد بن محمد
الفارابي = محمد بن طرخان
الصفحه ١٦ : وتصانيفه ، لم يستكمل ثماني عشرة سنة من عمره الّا وقد فرغ من تحصيل العلوم باسرها ، صنف كتاب « الشفا
الصفحه ٣٥ : ( ا ) .
(٢) آل
عمران / ٧ .
(٣) في
« ب » : بوضوح .
(٤) في
« أ وب » : الغير .
الصفحه ٨٠ : بدلالتها على الفورية ، لما كان لها دلالة على نحو
____________________________
(١) آل
عمران : ١٣٣
الصفحه ٩٥ :
العشرين من عمره ، بقي في كربلاء آخذاً عن الاستاذين السيد محمد مجاهد وشريف العلماء اربع
الصفحه ١٦٦ : ء واجباً حراماً من جهة واحدة .
ابن الحاجب ابو عمرو عثمان بن
عمر بن ابي بكر المالكي ، تولد سنة ٥٧٠ هـ