الصفحه ٣٢ : .
ولا أظن أن يلتزم به المستدل
بالرواية ، فتأمل جيداً .
ومنها : أنه لا شبهة (١) في
صحة تعلق النذر وشبهه
الصفحه ٤٧٨ : ، إلا أن حدوثه في حال حياته كافٍ في جواز تقليده في حال موته ، كما هو الحال في الرواية .
فإنّه يقال
الصفحه ٤٧٩ : ء الموضوع ولو عرفاً ، فتأمل جيداً .
هذا كله مع إمكان دعوى أنه
إذا لم يجز البقاء على التقليد بعد زوال الرأي
الصفحه ٣٠٣ : الدين ، ولو سلم فإنما المتيقن لولا أنه
المنصرف إليه إطلاقها هو خصوص الظن الذي لم يقم على اعتباره حجة
الصفحه ٥٤٤ :
الموضوع
الصفحة
الرد
على التفصيل بين الشك في المقتضي والشك في الرافع
الصفحه ٨٥ : كله فيما يمكن أن يقع
عليه الاضطراري من الأنحاء ، وأما ما وقع عليه فظاهر إطلاق دليله ، مثل قوله تعالى
الصفحه ٢٨٤ : سلم ، فليس من التفسير بالرأي ، إذ الظاهر أن المراد
بالرأي هو الاعتبار الظني الذي لا اعتبار به ، وإنما
الصفحه ٥٤٧ :
الموضوع
الصفحة
خاتمة
: النسبة بين الاستصحاب والأصول العملية والتعارض بين
الصفحه ٣٤٠ : ، ضرورة أنه كما يصح أن يحتج بهما صح أن يحتج به ، ويقال : لم أقدمتَ مع إيجابه ؟ ويخرج به عن العقاب بلا بيان
الصفحه ٤٦٩ : ولا أثر ، أو يستظهر من الآية أو الخبر ، إلا أن يراد التصويب بالنسبة الى الحكم الفعلي ، وأن المجتهد وإن
الصفحه ٥٥٠ :
الموضوع
الصفحة
حكم رجوع الغير الى المتجزي وجواز حكومته ٤٦٧
فصل في بيان
الصفحه ٥٢٦ :
الموضوع
الصفحة
اتحاد
الطلب والإِرادة ٦٥
الاشكال
على
الصفحه ١٦ : الجمل ، بلا تصرّف في ألفاظ الأطراف ، مع أنّه لو كانت موضوعة لها بما هي مرادة ، لما صح بدونه ؛ بداهة أن
الصفحه ٤٧٧ : كذلك حقيقة ، لبقاء موضوعه ، وهو النفس الناطقة الباقية حال الموت لتجرده ، وقد عرفت في باب الاستصحاب أن
الصفحه ٤٢ : كون الموضوع له أو المستعمل فيه في الحروف خاصاً ، بخلاف ما عداه فإنه عام .
وليت شعري إن كان قصد