الصفحه ٤٧٦ :
المعارضة عقلاً .
ولا يخفى ضعفها :
أما الأول : فلقوة احتمال أن يكون وجه القول بالتعيين
للكلّ
الصفحه ٥٢٨ :
الموصلة ١١٥
الرد
علىٰ القول بالمقدمة الموصلة ١١٦
استدلال
صاحب الفصول على
الصفحه ٥٤٨ :
المنصوصة ٤٤٦
وجوه
القول بالتعدي ٤٤٦
المناقشة
في الوجوه المذكورة
الصفحه ٤ : وجلّ عن قول أين وأنّىٰ ، وجرى بفكر صائب تقف دونه الأفكار ، ونظر ثاقب يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار ، فلذا
الصفحه ٨ : المراد بالسنّة منها هو نفس قول المعصوم أو فعله أو تقريره ، كما هو المصطلح فيها ، لوضوح عدم البحث في كثير
الصفحه ١٣ : استعمال اللفظ فيما
يناسب ما وضع له ، هل هو بالوضع ، أو بالطبع ؟ وجهان ، بل قولان ، أظهرهما أنّه بالطبع
الصفحه ٢١ : السابقة ، كما هو قضية غير واحد من الآيات ، مثل قوله تعالى ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ
الصفحه ٢٤ : كلا القولين ـ من قدر جامع
في البين ، كان هو المسمى بلفظ كذا ، ولا إشكال في وجوده بين الأفراد الصحيحة
الصفحه ٢٩ : منها
هو الصحيح ، ولا منافاة بين دعوى ذلك ، وبين كون الألفاظ على هذا القول مجملات ، فإن المنافاة إنما
الصفحه ٤٥ : المتأخرين ، بعد ما كانت ذات قولين بين المتقدمين ، لأجل توهم اختلاف المشتق باختلاف مبادئه في المعنى ، أو
الصفحه ٤٦ : المعاصرين ، من عدم التضاد على القول بعدم الاشتراط ، لما عرفت من ارتكازه بينها ، كما في مبادئها .
إن قلت
الصفحه ٤٨ : نطيل بذكرها على التفصيل .
حجة القول بعدم الاشتراط وجوه
:
الأول : التبادر ، وقد عرفت أن المتبادر هو
الصفحه ٥١ : هـ . ( الكنىٰ والالقاب ٢ / ٣٥٨ ) .
(٢) في
حاشيته على شرح المطالع عند قول الشارح : الا أن معناه شي
الصفحه ٦٩ : هذا الكتاب عند قوله : وأما الصيغ الإِنشائية ... الخ .
(٢)
نهج البلاغة / ٣٩ الخطبة الأولى .
الصفحه ٧١ : غيره ، فافهم .
____________________________
(١) في
المبحث الأول من هذا الفصل ، عند قوله (
قدس سره