الصفحه ١٣٨ :
غنى وكفاية
، ولا يحتاج معه إلى مزيد بيان أو مؤونة برهان .
وقد عرفت سابقاً (١) أن
داعي إنشا
الصفحه ١٦٥ : الملازمة له بالعرض والمجاز ، وكان المنهي عنه به حقيقة ذاك العنوان ، ويمكن أن يكون على الحقيقة إرشاداً إلى
الصفحه ١٦٩ :
الحرام
رأساً ، لا يكون عقلاً معذوراً في مخالفته فيما اضطر إلى ارتكابه بسوء اختياره ، ويكون معاقبا
الصفحه ٢٤٦ :
اللام
على الإِشارة إلى المعين ، ليكون به التعريف ، وإن أبيت إلا عن استناد الدلالة عليه إليه ، فلا
الصفحه ٢٦٠ : لا يكاد يخرج عن كونه مبغوضاً له ، ولو
اعتقد العبد بأنه عدوّه ، وكذا قتل عدوه ، مع القطع بأنه إبنه
الصفحه ٢٧٨ :
إنشاء الامر
به طريقياً .
والآخر واقعي حقيقي عن مصلحة
أو مفسدة في متعلقه ، موجبة لإِرادته أو
الصفحه ٢٨١ : طريقة العقلاء على اتباع الظهورات في تعيين المرادات ، مع القطع بعدم الردع عنها ، لوضوح عدم اختراع طريقة
الصفحه ٣٠٥ : الأربعة ، مع عمل جمع به من غير ردّ ظاهر ، وهو :
( إنا نقطع ببقاء التكليف إلى
يوم القيامة ، سيما بالأصول
الصفحه ٣٠٦ : ، أو العلم باعتبار طائفة كذلك بينها ، يوجب انحلال ذاك العلم الاجمالي ، وصيرورة غيره خارجاً عن طرف العلم
الصفحه ٣٢١ : للثواب أخطأ أو أصاب من دون حاجة إلى أمرٍ بها أو نهي عن مخالفتها ، كان حكم الشارع فيه مولوياً بلا ملاك
الصفحه ٣٤٠ : ، ضرورة أنه كما يصح أن يحتج بهما صح أن يحتج به ، ويقال : لم أقدمتَ مع إيجابه ؟ ويخرج به عن العقاب بلا بيان
الصفحه ٣٦٤ :
وتوهم (١)
انحلاله إلى العلم بوجوب الأقل تفصيلاً والشك في وجوب الأكثر بدواً ـ ضرورة لزوم الإِتيان
الصفحه ٢٨ :
استعمالها
في الجامع ، في مثل : ( الصلاة تنهى عن الفحشاء ) و ( الصلاة معراج المؤمن ) و [ ( عمود
الصفحه ٣٢٧ :
وقد انقدح بذلك أنه لا وقع
للجواب عن الإِشكال : تارة (١) بأن المنع عن القياس لأجل كونه غالب
الصفحه ٩٢ : ، إلا أنه لأجل عدم التمكن من الطيران الممكن عقلاً فهي أيضاً راجعة إلى العقلية ؛ ضرورة استحالة الصعود