الصفحه ٣٨٠ : بالخبر ، فأرسل رسول الله وأخبره بقول الأنصاري وما شكاه ، فقال : إذا أردت الدخول فاستأذن ، فأبى ، فلما أبى
الصفحه ٥٧ : تعالى يكون المبدأ مغايراً له تعالى
مفهوماً ، وقائماً به عيناً ، لكنه بنحو من القيام ، لا بأن يكون هناك
الصفحه ٣٧١ :
عليكم
الحج ، فقام عكاشة (١) ـ ويروى سراقة بن مالك (٢) ـ فقال
: في كل عام يا رسول الله ؟ فأعرض عنه
الصفحه ٢٢٧ :
كيف ؟
وقد ادعي الإِجماع على عدم جوازه ، فضلاً عن نفي الخلاف عنه ، وهو كافٍ في عدم الجواز ، كما لا
الصفحه ٥٦ : عيناً وخارجاً ، فصدق الصفات ـ مثل : العالم ، والقادر ، والرحيم ، والكريم ، إلى غير ذلك من صفات الكمال
الصفحه ٦٣ : لأمرتهم بالسواك ) وقوله صلى الله عليه وآله (٣) ـ لبريرة بعد قولها : أتأمرني يا رسول الله
؟ ـ : ( لا ، بل
الصفحه ٢٣٧ : البيان عن وقت الحاجة فيما إذا كان العام وارداً لبيان الحكم الواقعي ، وإلا لكان الخاص أيضاً مخصصاً له
الصفحه ٤٤٥ : إليه آنفاً ، هذا ثم إنه لولا التوفيق بذلك
للزم التقييد أيضاً في أخبار المرجحات ، وهي آبية عنه ، كيف
الصفحه ٧٠ : يتوقف ، على الخلاف في المجاز المشهور ، كيف ؟ وقد كثر استعمال العام في الخاص ، حتى قيل : ( ما من عام إلا
الصفحه ١١١ : المقدمة ، فافهم .
وقد تُفُصّي عن الإِشكال بوجهين
آخرين (١) :
أحدهما ما ملخصه : إن الحركات الخاصة ربما
الصفحه ٢١٢ : الحمل عليه كان ذاتياً لأفيد حصر مدخوله على محموله واختصاصه به .
وقد انقدح بذلك الخلل في كثير
من كلمات
الصفحه ٦٩ :
لكنك غفلت عن أن اتحاد الإِرادة
مع العلم بالصلاح ، إنما يكون خارجاً لا مفهوماً ، وقد عرفت (١) أن
الصفحه ٢٠٠ : بالخصوصيات الناشئة من قبل الإِخبار به ، كذلك المنشأ بالصيغة المعلق عليه ، وقد عرفت بما حققناه في معنى الحرف
الصفحه ٢١٥ :
المقصد
الرابع : في العام والخاص
فصل
قد عرف (١) العام
بتعاريف ، وقد وقع من الأعلام
الصفحه ٥٥ : غيره ، لا هو هو ، وملاك الحمل والجري إنما هو نحو من الاتحاد والهوهوية ، وإلى هذا يرجع ما ذكره أهل