الصفحه ٢٣٩ : واستمرار ، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وآله الصادع للشرع ، ربما يلهم أو يوحى إليه أن يظهر الحكم أو
الصفحه ٣٠١ : النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٠٣ : ذوي الأديان وغيرهم على العمل بخبر الثقة ، واستمرت إلى زماننا ، ولم يردع عنه نبي ولا
وصيّ نبي ، ضرورة
الصفحه ٣٧١ :
____________________________
(١)
عكاشة بن مِحصن بن حُرثان ، شهد بدراً مع النبي ( صلّى الله عليه وآله وسلم ) ، ثم
لم يزل عنده يشهد المشاهد
الصفحه ٤٩ : ـ تأسياً
بالنبي ـ صلوات الله عليه ـ كما عن غير واحد من الأخبار بقوله تعالي : ( لَا يَنَالُ عَهْدِي
الصفحه ٢٠٢ : نبيه ، فخر الاجلة وشيخ فقهاء الحلة صاحب كتاب « السرائر » و « مختصر تبيان الشيخ » توفي سنة ٥٩٨ وهو ابن
الصفحه ٢٣٠ : أيها الناس اتقوا ) في الكتاب حقيقة إلى غير النبي صلى الله عليه وآله بلسانه .
وأما إذا قيل بأنه
الصفحه ٢٤٠ : لا يقع ، لأجل حكمة في هذا الإِخبار أو ذاك الإِظهار ، فبدا له تعالى بمعنى أنه يظهر ما أمر نبيه أو وليه
الصفحه ٢٦٩ : العلم الإِجمالي هنا بانتقاض ... إلخ .
(٤) قد
نبه الشيخ في فرائد الأصول / ٣ ، على هذا الاستدراك .
الصفحه ٢٧٧ : الأعلى ، إلا أنه إذا أوحى
بالحكم الناشىء (١) من قبل تلك المصلحة أو المفسدة إلى النبي ، أو ألهم به الوليّ
الصفحه ٢٩٩ : أنه ليس
حال الرواة في الصدر الأول في نقل ما تحملوا من النبي ( صلّى الله عليه وعلى أهل بيته الكرام ) أو
الصفحه ٣٣٠ : (١) ، فالعقل يستقل بوجوب معرفة النبي ووصيه لذلك ، ولاحتمال الضرر في تركه ، ولا يجب عقلاً معرفة غير ما ذكر ، إلا
الصفحه ٣٥٢ : عبد الله ( عليه السلام ) قال : ( من بلغه عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ شيء من الثواب فعمله
الصفحه ٣٥٣ : .
وإتيان (٢) العمل
بداعي طلب قول النبي ( صلّى الله عليه وآله وسلم ) كما قيد به في بعض الأخبار (٣) ، وإن كان
الصفحه ٣٨٠ : الأنصاري أن يستأذن إذا جاء فأبى ، سمرة
، فجاء الأنصاري إلى النبي صلّى الله عليه وآله فشكى إليه ، فأخبر