الصفحه ٤٩٤ :
صاحب هداية المسترشدين =
محمد تقي الاصفهاني
السيد الصدر ( صدر الدين )
الصفار = محمد
الصفحه ٥٠٩ :
النهاية ـ لابن الاثير ـ
نهاية الاصول
نهاية الدراية
نهج البلاغة
هداية المسترشدين
الوافي
الصفحه ٤٢٤ : يكون مفرّداً ومأخوذاً في موضوعه .
فإن كان مفاد كل من العام
والخاص على النحو الأوّل ، فلا محيص عن
الصفحه ١٠٢ :
توجب
الاختلاف في المهم ، وإلا لكثرت تقسيماته لكثرة الخصوصيات ، ولا اختلاف فيه ، فإن ما رتّبه عليه
الصفحه ١٠٣ : يكون البعث نحو أمر متأخر عنه بالزمان ، ولا يتفاوت طوله وقصره ، فيما هو ملاك الاستحالة والإِمكان في نظر
الصفحه ٥٠ : ، ولا قرينة على أنه على النحو الأول ، لو لم نقل بنهوضها على النحو الثاني ، فإن الآية الشريفة في مقام
الصفحه ٤٢٥ : لكان الاستصحاب مرجعاً ، لما عرفت من أن الحكم في طرف الخاص قد أخذ على نحو صح استصحابه ، فتأمّل تعرف أن
الصفحه ٥٤٤ : الاستقلالي دون التبعي ٤٠١
النحو
الثالث : ما يصح جعله استقلالاً وتبعاً للتكليف ٤٠٢
في
معنىٰ
الصفحه ٣٥١ :
كان
محيص عن دلالته اقتضاءً على أن المراد به ذاك المعنى ، بناء على عدم إمكانه فيها بمعناه حقيقة
الصفحه ٣٧ : نحو الحقيقة في التثنية والجمع ، وعلى نحو المجاز في المفرد ، مستدلاً على كونه بنحو الحقيقة فيهما
الصفحه ٢٢٩ :
(١)
.........................
أو شوقاً ، ونحو ذلك ، كما
يوقعه مخاطباً لمن يناديه حقيقة ، فلا يوجب استعماله في معناه الحقيقي ـ حينئذ
الصفحه ٢٣٣ : في تعيين كيفية الاستعمال ، وإنه على نحو الحقيقة أو المجاز في الكلمة أو الاسناد مع القطع بما يراد
الصفحه ٤١٢ :
باستصحاب
حلّيّته المطلقة .
قلت : لا يكاد يضر استصحابه
على نحو كان قبل عروض الحالة التي شك في
الصفحه ٣٦٩ : نحو يدعوه
إليه على أي حال كان صحيحاً ، ولو كان مشرّعاً في دخله الزائد فيه بنحو ، مع عدم علمه بدخله
الصفحه ١٥٨ : والزجر ، ضرورة ثبوت المنافاة والمعاندة التامة بين البعث نحو واحد في زمان والزجر عنه في ذاك الزمان ، وإن