الصفحه ٣٩٩ : استظهرنا منها ، من كون الحكم المغيّا واقعياً ثابتاً للشيء بعنوانه ، لا ظاهرياً ثابتاً له بما هو مشتبه
الصفحه ٤٠٧ :
أن
وجوده في ضمن المتعدد من أفراده ليس من نحو وجود واحد له ، بل متعدد حسب تعددها ، فلو قطع بارتفاع
الصفحه ٤٨٧ : الّا
في المسجد
لا ضرر ولا ضرار
لانك كنت على يقين من
طهارتك
لا ينقض اليقين بالشك
لو لا أن أشق
الصفحه ٥٥٢ :
من أعمال مؤسسة آل البيت ـ
عليهم السلام ـ لإحياء التراث
كتب صدرت محقّقة
¡ مستدرك
الوسائل
الصفحه ١١ : يكاد يكون مأخوذاً في المستعمل فيه ، وإلا فلا بدّ من لحاظ آخر ، متعلّق بما هو ملحوظ بهذا اللحاظ ، بداهة
الصفحه ٢٢ : الشرائع فيها جزءاً وشرطاً ، لا يوجب اختلافها في الحقيقة والماهية ؛ إذ لعله كان من قبيل الاختلاف في
الصفحه ٢٣ :
العاشر
أنه وقع الخلاف في أن ألفاظ
العبادات ، أسامٍ لخصوص الصحيحة أو للاعم منها ؟
وقبل
الصفحه ٢٥ : في تصويره أو يقال ، وجوه (١) :
أحدها (٢) : أن يكون عبارة عن جملة من أجزاء العبادة ، كالأركان
في
الصفحه ٤٠ :
على
الخلاف في مسألة المشتق .
فعليه كلما كان مفهومه منتزعاً
من الذات ، بملاحظة اتصافها بالصفات
الصفحه ٩١ :
فانقدح بذلك فساد توهم اتصاف
كل جزء من أجزاء الواجب بالوجوب النفسي والغيري ، باعتبارين ، فباعتبار
الصفحه ١٠٧ : ، حيث انعقد للمطلق إطلاق ، وقد استقر له ظهور ولو بقرينة الحكمة ، فتأمل .
ومنها : تقسيمه إلى النفسي
الصفحه ١٣١ :
قلت : هاهنا أيضاً مستند إلى عدم
قدرة المغلوب منهما في إرادته ، وهي مما لا بد منه في وجود المراد
الصفحه ١٣٧ : جريانه عليه أخفى ، كما لا يخفى ، فتأمل .
ثم لا يخفى أنه بناءً على
إمكان الترتب وصحته ، لا بد من
الصفحه ١٤٣ :
نعم لو كان الغرض مترتباً على
الأقل ، من دون دخل للزائد ، لما كان الأكثر مثل الأقل وعدلاً له ، بل
الصفحه ١٤٤ :
إمكانه ، مما لا ريب فيه ، ولا شبهة تعتريه ، ولا اعتناء ببعض
التسويلات كما يظهر من المطوّلات