الصفحه ١٣٦ : ظهر أنه لا وجه لصحة العبادة ، مع مضادتها لما هو أهم منها ، إلا ملاك الأمر .
نعم فيما إذا كانت موسعة
الصفحه ٢١٧ : من الألفاظ الدالة
على العموم ، النكرة في سياق النفي أو النهي ، ودلالتها عليه لا ينبغي أن تنكر عقلاً
الصفحه ٢٩٠ : ، فلا بد في الإِجماعات المنقولة بألفاظها المختلفة من استظهار مقدار دلالة ألفاظها ، ولو بملاحظة حال
الصفحه ٢٩٥ :
السلام
) ، أو لم يكن عليه شاهد من كتاب الله أو شاهدان (١) ، أو
لم يكن موافقاً للقرآن إليهم
الصفحه ٣٣٠ : على وجوب معرفته ، وما لا دلالة على وجوب معرفته بالخصوص ، لا من العقل ولا من النقل ، كان أصالة البرا
الصفحه ٣٤٥ : من الاقتحام في المهلكة ، من الأخبار الكثيرة الدالّة عليه مطابقة أو التزاماً ، وبما (٢) دل على وجوب
الصفحه ٣٥١ : ، فيشكل جريانه حينئذ ، لعدم التمكن من قصد القربة المعتبر فيها (١) ، وقد
عرفت أنه فاسد (٢) ، وإنما اعتبر
الصفحه ٣٥٩ :
للحكم
الظاهري مع التفصيلي ، فإذا كان الحكم الواقعي فعلياً من سائر الجهات ، لا محالة يصير فعلياً
الصفحه ٣٧٧ : ، ولا غير التعلم من مقدماته قبل شرطه أو وقته .
وأما لو قيل بعدم الإِيجاب إلا
بعد الشرط والوقت ، كما هو
الصفحه ٤٢٨ : ما يرتكز في أذهانهم ويتخيلونه من المناسبات بين الحكم وموضوعه ، يجعلون الموضوع للحرمة ما يعم الزبيب
الصفحه ٤٤٢ : (١) أيضاً على حجية خصوص الراجح ، واستدل عليه بوجوه أُخر أحسنها الأخبار ، وهي على طوائف :
منها : ما دل على
الصفحه ٤٦٥ : ليست إلا حجية الظن عليه لا على غيره ، فلا بدّ في حجية اجتهاد مثله على غيره من التماس دليل آخر غير دليل
الصفحه ١٨ : الحاجة إليه ، بعد وضعها بموادها ، في مثل ( زيد قائم ) و ( ضرب عمرو بكراً ) شخصياً ، وبهيئاتها المخصوصة من
الصفحه ٣٨ : للطبيعة ، وهي موضوعة لفردين منها أو معنيين ، كما هو أوضح من أن يخفى .
وهم ودفع :
لعلك تتوهم أن الأخبار
الصفحه ٤٦ :
وقد يقرر هذا وجهاً على حدة ،
ويقال (١) : لا ريب في مضادة الصفات المتقابلة المأخوذة من المبادى