الصفحه ٣٨ : كله تعلم أنّ أمر الإمامة كان حرجا؟ً إلى الغاية ؛ إذ
أنها من أصول الدين فلا بد من تبليغها ، ولا مناص عن
الصفحه ٥٤ : على
الحِكَم والمصالح ، وإنّ كمته إقتضت أن تكون أفعاله بالنسبة إلى مخلوقاته على
قسمين :
١ ـ ما يصدر
الصفحه ٩٠ : ، والمخفف يؤدي عادة نفس المعنى الذي يؤديه المخفف عنه ، ويقوم كل واحد
منهما بدل الآخر بدون فرق أو تمييز ، غير
الصفحه ٩٦ : ء ، فقد جفت محالب أمه)ز فتلاوم القوم بينهم بين قائل : لا بد من إجابة الحسين
عليه السلام فإن أوامر ابن زياد
الصفحه ١٦٥ : لا محالة ، وليس لي من هذا بدُّ ، وإني والله لأعرف اليوم الذي أقتل فيه ،
وأعرف من يقتلني ، وأعرف
الصفحه ٢٦٦ : ، واحترام من حلّ بها ، ولذا لا بد أن يكون المجاور صاحب بصيرة تامة وملكة
نورانية ، حتى يعرف هذه البقاع
الصفحه ٦٧ : :
١ ـ الإختلاف الوارد
في السند هكذا : في التهذيب : «عن الحسين بن سعيد ، عن علي بن الحكم ، عن مخرمة بن
ربعي». وفي
الصفحه ٣١ : والنظام ، الدالين على
العلم والحكمة والمشيئة والإختيار ، ووحدانية الذات والصفات والأفعال.
وكان من مقتضى
الصفحه ٣٠ : / ١٨٠]. فلماذا هذا الإهتمام بالإسم المبارك؟
الجواب على هذا
السؤال يتضح فيما يلي :
أولاً ـ إنّ الحكمة
الصفحه ٣٥ : ووارثي وخليفتي في
أهلي. فقال لي : أقرئه مني السلام وقل له : إنّ غضبه عزّ ، ورضاه حكم ، يا محمد
أني الله
الصفحه ٥٥ : الحكمة الإلهية إقتضت أن تقدر للزمان المتقدم
على زمان الدنيا ، بل للزمان المتأخر عن زمانها أيضاً ، بأمثال
الصفحه ٦٤ : ؛ فهذا راجع إلى الحكمة والمصالح الإلهية لعباده.
٢ ـ أطهر بقاع الأرض
:
ورد
هذا الإسم في الحديث التالي
الصفحه ١٢١ : يلي :
«والشيخ نجيب الدين
يحيى بن سعيد ـ في كتاب السفر له ـ حكم بالتخيير في البلدان الأربعة حتى في
الصفحه ١٢٦ : ، وكذلك إذا أخذنا بما
ورد في بعض الروايات ، التي إعتمدها الشيخ نجيب الدين ، يحيى بن سعيد ، حيث حكم
الصفحه ١٢٩ : ) : «إنّما شبهه بالروضة
، لما يمرّ عليه من محاسن الكلم ، وبدائع الحِكَم التي تشبه أزاهير الرياض ،
وديابيج