الصفحه ٥١ :
٤ ـ البقعة الطيبة
٥ ـ بقعة كثيرة الخير
٦ ـ البقعة المباركة
٧ ـ بطحاء الجنة
الصفحه ١٣٣ :
السماء ، وما من ملك
في السماء ولا في الأرض ، إلا وهم يسألون الله أن يأذن لهم في زيارة قبر الحسين
الصفحه ٧٥ :
٢ ـ عن حَنّان بن سدير عن أبيه ، عن أبي
عبد الله عليه السلام أنه قال : (من أكل من طين قبر الحسين
الصفحه ٨٦ :
والمؤمن أعظم من حرمة
البيت ، وأمره الله أن يقف بعرفه ، وإنما هي من مواطن يحب الله أن يدعى فيها
الصفحه ١٢٨ : السلام) منذ يوم دفن
، روضة من رياض الجنة) (٢٠٧).
٢ ـ عن عبد الله بن سنان قال : (سمعت
أبا عبد الله عليه
الصفحه ٢٧٤ : فيها على غيرها.
ثانيها ـ لو تأملنا في عبارة أمير
المؤمنين عليه السلام : (فاشتهيت أن يحشروا من ملكي
الصفحه ٣١٢ :
الأحمر) ؛ والقرن :
هو الجبل الصغير المنفرد ، وعُيّن موقعه دون محسر على يمين القادم من منى ، فمن
الصفحه ١٤٥ :
٢٣ ـ قبر الحسين (عليه
السلام) :
ورد
هذا الإسم في كثير من الروايات نذكر منها التالي :
١
ـ عن
الصفحه ١٨٥ :
٧ ـ (من حديث أم سلمة ، زوج النبي صلى
الله عليه وآله وسلم قالت : كان عندي النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٩ : الإمامية ، من سكنى ومجاورة الأماكن المقدسة ، كالنجف الأشرف ، والكوفة ،
وكربلاء ، ونحوها من البقاع التي ضمت
الصفحه ١٣٢ : إختلفوا في ذلك المعنى
ما هو؟ فقيل : اللفظ على حقيقته ، وأن ذلك روضة من رياض الجنة ، بمعنى أنه بعينة
نقل من
الصفحه ٩ :
١ ـ ما ذكرته الروايات عن النبي صلى
الله عليه وآله وسلم وآله الكرام ، من ربط مصرع الحسين عليه
الصفحه ٦٣ :
التصريح بكون كربلاء
هي مسكن أوليائه وأولي العزم من الرسل في الجنة ، كما في حديث الباقر عليه السلام
الصفحه ٩٢ :
موضع قبره عليه
السلام ؛ لوقوعه في أرض منخفضة ، كما هو المشاهد من الصحن الشريف من جوانبه الأربع
الصفحه ٩٤ : من الطوارئ ، ولربما
يكون بمثابة مأوى وملجأ للمنقطعين من الزائرين يأوون في داخله ، كما جرت عليه العادة