الصفحه ٣٠٤ : عند شجرة عظيمة لم أر مثلها ، على كل غصن
منها وعلى كل ورقة منها ملك ، وعلى ثمرة منها ملك ، وقد كَلّلها
الصفحه ٦٥ : بالغاضرية)
(٧٩).
٤ ـ البقعة الطيّبة :
«البُقْعَة :
قطعة من الأرض على غير هيئة التي بجنبها ، والجمع
الصفحه ٢٠٧ : البيت الطاهر ـ
وكأنّ الأسى تاءمه في الولادة ، فكدّر صفو العيش ، ونَغّص طيب حياتهم ، واجتث من
تلكم البيوت
الصفحه ٢٩٨ : ـ ح ـ ـ رف
الحَرْمَل :
نبات أوراقه مصفوفة على جانبي الغصن ،
وأزهاره مجتمعة على مستوى واحد ، حَبّه شبيه
الصفحه ٦٧ : وسلم أوحى الله ما أوحى في هذا المكان ،
وتشبيهه بالشجرة لتفرغ أغصان الإمام منه ، واجتناء ثمرات العلوم
الصفحه ٦٦ : ء من كل داء ، وأماناً من كل خوف ، وغنىً من كل فقر ، وعِزّا من كل ذلّ ، وأوسع
به عليّ في رزقي ، وأصحّ به
الصفحه ٧٢ : ء وتضعها على عينيك ، ولا تناول منها أكثر من حمّصة ، فإنّ من
تناول منها أكثر من ذلك ، فكأنما أكل من لحومنا
الصفحه ٢٣٥ :
رأسها) (٤٤٩).
٩ ـ أنّ الحور العين تستهدي التربة
الشريفة من الملائكة النازلين إلى الأرض للتبرك بها
الصفحه ٨٧ : أمرني
أن لا أبرح حتى تشربه ، فتناولته فإذا رائحة المسك منه ، وإذا بشراب طيب الطعم
بارد ، فلما شربته قال
الصفحه ١٥٦ : الحُرّة الطاهرة البتول ، شبيهة أمي ويلحد فيها ، طينة أطيب من ال مسك
؛ لأنها طينة الفرخ المستشهد ، وهكذا
الصفحه ١٩٠ : (ابني هذا)؟ قال : نعم ،
وإن شئت أريتك من التربة التي يقتل عليها ، قال : نعم ، فأراه تربة حمراء طيبة
الصفحه ٢٣٠ :
عنهم واقتفى آثارهم
في ذلك من نهج نهجهم من التابعين والصالحين. وقد وقع التبرك ببعض آثاره صلى الله
الصفحه ٣٠٩ :
الحـ ـ غ ـ ـ رف
والأغلاث :
الغَلْثَى : شجرة مُرّة ، يقال : هذا
النبات من الأغلاث ، فمنها
الصفحه ١٥٥ : الأبدان من الغذاء والشراب وما يتبلّغ به منهما ، انتهى. أقول : يحتمل أن
يقرأ بالكسر أيضا للإشارة إلى طيب
الصفحه ٢١٢ : يخلق خلقاً كثيراً من الملائكة ،
وأنّه ينزل من كل سماء في كل يوم سبعين ألف ملك ، يطوفون بالبيت ليلتهم