الصفحه ١٦٦ :
ص / ٢٣٣ ، ج ٦ : «وأخذ
الحر بن يزيد القوم بالنزول في ذلك المكان على غير ماء ، ولا قرية ، فقالوا
الصفحه ٢٢٦ : : «وإنما سمّاه مباركاً ؛ لأنّه ممدوح
مستعد به ، فكلّ من تمسك به نال الفوز» (٤٣٥).
ـ معنى التقديس :
قال
الصفحه ٨ : إلى كربلاء واتخذها
مقراً لجنده ، ومعسكراً لجيشه مدة من الزمن ، وما كانت كربلاء هي أم لعدة قرى تحيط
بها
الصفحه ٢٨٤ : ، يحفظون بها دمائهم
وأموالهم ، مع ما عليه بعضهم من لفسق والشقاء ، وقد جمع جملة من مراتبها نبينا
الأعظم صلى
الصفحه ٢٧٠ :
يبقى على وجه الأرض
نصراني إلى يوم القيامة» (٥٢٤).
بخ بخ إنّ من وقف على الوهلة العظيمة ، والروعة
الصفحه ٣١٠ :
لحـ ـ ق ـ ـ رف
القَاجَارِيين :
أسرة مالكة حكمت إيران من عام ١٧٩٤ م ،
أوّل ملوكها آغا محمد خان
الصفحه ١٢٩ :
٢ ـ الروضة في القرآن
الكريم :
ورد ذكرها في موردين : في قوله تعالى : (فَأَمَّا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٢٧ : المفسرين في المراد من المقدّسة في المقام.
واختلفوا في تعيين الأرض المقدسة ، فقيل : هي الشام ، وقيل : هي
الصفحه ١٦٩ : الحيرة والطريق من الشامية
إلى الحيرة أو الجعارة على أبي صخير معروف ، ولو كان من كربلاء لما تجاوز الكوفة
الصفحه ٦٠ : وقرِّي فوعزتي ما فَضْلٌ فُضّلتِ به فيما أعطيت كربلاء ، إلا
بمنزلة أبرة غمست في البحر فحملت من ماء البحر
الصفحه ٦٦ : ء من كل داء ، وأماناً من كل خوف ، وغنىً من كل فقر ، وعِزّا من كل ذلّ ، وأوسع
به عليّ في رزقي ، وأصحّ به
الصفحه ٨٣ :
١٦ ـ الحَائِر أو
الحَيْر :
هذا الإسم من أهم الأسماء التي نعتت بها
البقعة الطاهرة ؛ وذلك لما
الصفحه ٥٩ : (خَلَقَ) في الروايات المتقدمة :
ج / المستفاد من كلمات الأعلام (٦٨)
ما يلي :
إنّ
للفظة (خلق) عدة
الصفحه ٧٤ : الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال له : إنّ أمتك تقتل الحسين
عليه السلام من بعدك ، ثم قال : ألا أريك من
الصفحه ١٦٥ : ومضجعي» (٣١٥).
٣ ـ شُفَيّة :
«وهي بئر حفرتها بنو أسد بالقرب من
كربلاء ، وأنشأت بجانبها قرية» (٣١٦