الصفحه ١٧١ : وسلاماً عليك وعليهم ، فأبشروا فوالله لئن قتلونا فإنّا نرد على
نبينا) (٣٢٤).
٦ ـ الغَاضِريّة :
من القرى
الصفحه ١٧٣ : :
من الأسماء القديمة للبقعة الطاهرة (نينوى)
، وهي قرية من قرى كربلاء ، وكانت عامرة وقت نزول الحسين عليه
الصفحه ١٤٩ :
وعلى حسبان «كربلاء» من الأسماء السامية
الآراميّة أو البابلية ، تكون القرية من القرى القديمة الزمان
الصفحه ٢٩٥ :
السُوقَيْن ، والسفن تجري تحت القنطرة إلى باجِسْرَا وغيرها من القرى ، وبها عدة
حمامات ومساجد. راجع : معجم
الصفحه ١٤٠ : ء التي قتل فيها الحسين (رضي الله عنه)» (٢٤٣).
٣ ـ الغاضرية : «قرية من نواحي الكوفة
قريبة من كربلا
الصفحه ٩٢ : عصر متأخر كما مر بيانه ، فلا يعلم
اليوم بالضبط متى اندرس إستعماله؟ ، أو في أي قرن من القرون الأخيرة
الصفحه ١١ :
مختصة بمنطقة واحدة ـ إذ أنها من القرى التي كانت تحيط بكربلاء عند ورود الحسين
عليه السلام لها ـ إلا أننا
الصفحه ١٠٨ : بتشييد البناء على القبر واتخذ قرية من
حوله» (١٦٩) ، وقد إعتمد هذا
القول مجموعة من الكتّاب والباحثين (١٧٠
الصفحه ٢٨٣ : فيما يلي :
إنّ الإسلام أطلق أسماء خاصة ـ من خلال
القرآن الكريم والسنة النبوية ـ على الأشياء المحترمة
الصفحه ٣٧ : تأويل السبع المثاني ، في قوله تعالى : (وَلَقَدْ
آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ
الصفحه ١٥٣ : سعيد بن جبهان : (إنّ النبي صلى
الله عليه وآله وسلم أتاه جبريل بتراب من تراب القرية التي يقتل بها الحسين
الصفحه ٢٩ : أكثر من مورد في القرآن الكريم : (خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ، خَيْرُ
الرَّازِقِينَ ، خَيْرُ الْفَاصِلِينَ
الصفحه ٣٢١ : الموسوي.
(البرهان في تفسير القرآن) ـ تحقيق لجنة
من العلماء ـ بيروت ، مؤسسة الأعلمي ، ط ١ / ١٤١٩ هـ
الصفحه ٣٤ : قال : (كان ما بين آدم وما بين نوح من الأنبياء مستخفين ،
ولذلك خفي ذكرهم في القرآن ، فلم يُسموا كما سمي
الصفحه ٣١١ :
١ ـ ليس قديد قرية ، إنما هو وادٍ عظيم
كثير القرى ، يزيد عدد قراه عن أربعين قرية.
٢ ـ ليس بين