الصفحه ١٣٣ :
السماء ، وما من ملك
في السماء ولا في الأرض ، إلا وهم يسألون الله أن يأذن لهم في زيارة قبر الحسين
الصفحه ١٩٩ : أنّ فيها مضجعه) (٣٩٢).
٣ ـ روي أنه صلى الله عليه وآله وسلم : (كان
له مشربة درجتها في حجرة عائشة
الصفحه ٢١١ : الإستثمار وهبطوا وقد قتل الحسين
عليه السلام رحمة الله عليه ولعن قاتله ومن أعان عليه ، ومن شرك في دمه ، فهم
الصفحه ٦٥ : رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم ـ في حديث طويل ـ أنّه قال : (قال جبرائيل : وإنّ سبطك هذا ـ وأومأ
بيده
الصفحه ٢٦٨ : جعله الله تعالى سبباً في ذلك أيضاً ،
فهو روضة من رياض الجنة ، بل أفضل رياضها ، وقد قال (صلى الله عليه
الصفحه ٣٤ : إلى ذلك الشيخ المجلس (قده) ، في
بحث أسمائه وألقابه صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال : «سَمّاه في القرآن
الصفحه ١٦٧ : فقيل له : اسمها العقر. فقال : نعوذ بالله
من العقر ، فما إسم هذه الأرض التي نحن فيها؟ قالوا : كربلا
الصفحه ١٨٨ : صلى الله عليه وآله وسلم وعنده جبرئيل في مشربة
عائشة ، فقال له جبرئيل : ستقتله أمتك ، وإن شئت أخبرتك
الصفحه ١٥٦ : ربّه عَزّ وجَلّ في زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
فأذن له ، فبينما هو عنده ، إذ دخل عليه الحسين
الصفحه ١٥٩ : (عليهما السلام) (٣٠٣).
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول
الله عَزّ وجَلّ : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ
الصفحه ١٧٣ : ، فقال له الحسين عليه السلام دعنا ـ ويحك ـ ننزل في
هذه القرية أو هذه ؛ يعني نينوى أو الغاضرية ، أو هذه
الصفحه ١٤٩ : من طريق الطبراني
: عن أم سلمة قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (إنّ جبريل كان معنا في
البيت
الصفحه ٢٢٠ : العذاب
إن شئت. فقال له إسماعيل : لا حاجة لي في ذلك يا اسطاطائيل فأوحى الله إليه : فما
حاجتك يا إسماعيل
الصفحه ٢٥٠ :
٢ ـ وقيل : «هو اسم الذي أهلك الله فيه
النمرود». أخذ هذه العبارة من صاحب الجواهر (قده) وهي قوله
الصفحه ٢٥٤ : سكناها ، هو المعروف من حال السلف ، ولا
شك أنّ الإقامة بالمدينة في حياته ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ أفضل