الصفحه ٩٥ :
إستنتاج المؤلف :
بعد عرض ما ذكره أعلام اللغة والتاريخ
والفقه في سبب تسمية هذه البقعة الطاهرة
الصفحه ١١٨ : ).
ب ـ مبدأ تسميتها
بالحائر أو الحير :
لم يرد في التاريخ أو الحديث أي ذكر
لهذه البقعة المقدسة بإسم الحائر أو
الصفحه ١٢٢ : يثبت التخصيص بدليل قاطع» (١٩٣).
أقول : هذا هو القول المشهور. وحمل
الحرم في تلك الروايات على الحائر
الصفحه ١٢٧ :
الجمع بين الروايات ،
فحمل الحائر ، والحرم ، وعند القبر ، في روايات التخيير على هذه البقعة المحدودة
الصفحه ٢٢٧ : المفسرين في المراد من المقدّسة في المقام.
واختلفوا في تعيين الأرض المقدسة ، فقيل : هي الشام ، وقيل : هي
الصفحه ٢٣٩ :
تمهيد :
إقتضت الحكمة الإلهية ، أن تكون الأرض
مجمعاً للخلائق ، ومحلاً لعبادته ؛ إذ فيها
الصفحه ١٠٢ : الخدود» (١٥٤).
تاسعاً ـ حيرة البشر
في قراءة ودراسة يوم كربلاء :
إنّ فاجعة الطف الأليمة ، ظلت مصدراً
الصفحه ١٢٦ : ، مسألة
الفرق بين الحائر والحرم ، فهل هما بمعنى واحد ، أو يختلفان تماماً ، أو يتفقان في
بعض الأمور أم لا
الصفحه ١٣٩ :
٣ ـ يذكر الحاج عبد المحسن شلاش : «ولنا
من الأدلة الشرعية ما يؤيد حدود كوفان نظراً لما ورد في الجز
الصفحه ٢٨٨ : المسلمين
في جميع أرجاء العالم ، ففي مثل هذا اليوم وقعت واحدة أكثر الحوادث أسىً وحزناً في
تاريخ الإسلام
الصفحه ٣٠١ :
وقد يسكن : واحد
الإدراك ؛ وهو منازل في النار. راجع : مجمع البحرين : ج ٥ / ٢٦٤.
الدغارة :
موضع
الصفحه ٣١٦ :
المدْلَهِمّة :
الدَلْهَم : المظلم ، الليل الشديد.
وفَلَاة مدلهم مدلهمة : لا أعلام فيها. راجع
الصفحه ٢١ : ؛ لأنّ التبديل والتغيير في حروف الكلمة جائز ما لم يضر
المدلول ، إلا أن يكون اللفظ بخصوص شخصه سماعياً. ومن
الصفحه ٢٣ : ، والإسم المنسوب (جاء
الرجل الدمشقي) (٧)
وركزنا على هذا التقسيم باعتباره محل حاجتنا في هذا البحث.
وقَسّمه
الصفحه ٢٩٤ : : المكان المتسع
من البيت ، تحيط به ثلاث حيطان ، ويطلق على القصر ، ومنه إيوان كسرى. راجع :
المنجد في اللغة