الصفحه ٢٦٣ :
بل لا يبعد إستحباب
النقل من بعض المشاهد إلى آخر لبعض المرجحات الشرعية. والظاهر عدم الفرق في جواز
الصفحه ٥٠ :
إنّ الآباء والأمهات الذين سَمّوا
أولادهم بأسماء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وأهل بيته الكرام
الصفحه ١٤٢ : القائم) (٢٤٨).
الثالثة ـ عن علي بن أسباط ، رفعه ، قال
أبو عبد الله عليه السلام : (إنك إذا أتيت الغريّ
الصفحه ٣٣٢ : المولى عبد الكريم الدهدشتي.
(الدمعة الساكبة في المصيبة الراتبة) ،
بيروت ، مؤسسة الأعلمي ، ط ١ / ١٤٠١ هـ
الصفحه ١٨٣ :
فتناول جبريل تربة فقال : مكان كذا وكذا
، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد إحتضن حسيناً
الصفحه ٢١٣ :
فلما رفعت رأسي ؛ فلم
أرَ منهم أحداً؟ فقال لي أبو عبد الله عليه السلام : إنّه مَرّ بالحسين بن علي
الصفحه ٢٩٩ : ، والواحدة حُمّاضَة
جنس بنات عشبي ، من فصيلة اَلبَطْبَطِيّات ورقه كالهندباء ، له طعم فيه بعض
الحموضة ، منه
الصفحه ٣٠٨ : الشرق جبل عَيْر ، ومن الغرب البَيْدَاء ثم جماء
تضارع ، وفيه مقاهٍ ونزلٍ وزراعة ، وفيه بئر عروة وقصره
الصفحه ٢٦٠ : ـ أن لا تهتك حرمته ، بأن ينقل
على وجه يكون فيه تحقير له.
ثالثها ـ أن يكون نقله لمصلحة ، كأن
يخشى من
الصفحه ٢٩٢ : العراقية ؛ لأنّهم حين خرجوا من أرضهم
القاحلة في جزيرة العرب ، يحملون الدعوة إلى العالم ؛ ظهرت لهم خضرة
الصفحه ٣١٠ : ، وآخرهم أحمد شاه ، أطاح بها رضا شاه بلهوي عام ١٩٢٥ م
، في عهدها دخلت إيران في مدار السياسة الأوروبية
الصفحه ٥٩ :
لهم في الدنيا
والآخرة) (٦٧).
وبعد عرض هذه الروايات ؛ نطرح السؤال التالي :
س
/ ما المراد بلفظة
الصفحه ١٢٤ :
٧ ـ عن الحجّال ، عن غير واحد من
أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : (التربة [البركة
الصفحه ٣١٥ : . وهيئة المباهلة ذكرتها بعض
الروايات كالتالي :
عن أبي العباس ، عن أبي عبد الله عليه
السلام في المباهلة
الصفحه ٢٤٧ :
أقول : ما ذكره المقدم عاتق البلادي
تصحيف للحفيرة ، ويؤيد ذلك ما ذكره السمهودي : «وقال أبو عبد الله