الصفحه ١٩٣ : أبي لبينة ، عن جده محمد بن عبد الرحمان قال : (بينا رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم في بيت عائشة (رضي
الصفحه ٢٠٦ : الله عليه وآله
وسلم على حسينه وريحانته مأتماً حيناً بعد حين ، في بيوت أمهات المؤمنين ، ومهما
إشتد عليه
الصفحه ١٤٣ :
أخرجوه منها لا يفتتن به أهلها ، فصيّره
الله تعالى عند أمير المؤمنين عليه السلام فدفن ، فالرأس مع
الصفحه ٧٣ : روح الله وكلمته ما يبكيك؟
قال : أتعلمون أي أرض هذه؟ قالوا : لا ، قال : هذه أرض يقتل فيها فرخ الرسول
الصفحه ٢١٨ : المعروفة في حياة الأنبياء
عليهم السلام ، فقد تكلمت الحيوانات للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته
الصفحه ٢٣٥ : كالمسك ،
كما ورد في الروايات السابقة ، كما تفوح من قبره رائحة التفاح المهدى له من الجنة
، يجدها المخلص من
الصفحه ٩٩ : . أقول : ورد في الرؤيا نفسها
الحسين (عليه السلام) قال له : قولوا لأوليائنا وأمنائنا يهتمون في إقامة
الصفحه ٥٧ : خلق الله فيها السموات والأرض ، وذكر
مثل هذه السنين متكرر في الأخبار جداً» (٦٢).
٣ ـ السيد صادق
الصفحه ٩٠ : الحير ، كما
يقولون لعائشة عيش ، والحائر : قبر الحسين بن علي «رضي الله عنه»» (١٣٤).
ويرجع هذا القول
الصفحه ١٤٧ : الحسين ابن علي ـ رضي الله عنه ـ في طرف البرية عند
الكوفة ، فأما اشتقاقه فالكربلة رخاوة في القدمين ، يقال
الصفحه ١٦٦ : . فقال : لا والله لا أستطيع ذلك ، هذا رجل قد بعث عليناً عليّ
... إلخ). وهو بعينة لفظ الشيخ المفيد في
الصفحه ٣٠٤ : اليقين : عن الصادق عليه السلام : ـ في حديث المعراج ـ : قال النبي صلى
الله عليه وآله وسلم : (وقف بي جبرئيل
الصفحه ٣١١ :
بالإستغفار ، فإنّ الله يقول : (ثُمَّ أَفِيضُوا) الآية ... إلى أن قال : إذا أفضت
فاقتصد في السير وعليك بالدعة
الصفحه ١٢٣ : وفيه البركة) (١٩٧).
«ذكر السيد الجليل رضي الدين ، علي بن
طاووس رحمه الله : إنها إنما صارت حلالاً بعد
الصفحه ١٤٠ : ء التي قتل فيها الحسين (رضي الله عنه)» (٢٤٣).
٣ ـ الغاضرية : «قرية من نواحي الكوفة
قريبة من كربلا