الصفحه ٢٤٠ : :
١ ـ عن معاوية بن عَمّار ، عن أبي عبد
الله عليه السلام أنّه قال : (الصلاة تكره في ثلاثة مواضع من الطريق
الصفحه ١٠٧ : الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ في حديث طويل ـ ، وفيه قال : (... ثم يبعث الله
قوماً من أمتك لا يعرفهم
الصفحه ١٧٥ : الدخيل. وهذه القطعة
واقعة شرقي كربلاء ، مما يلي بحيرة السليمانية ، في محل يقال له (براز علي) وزن
ذهاب
الصفحه ١٩٧ :
٤ ـ عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبد
الله عليه السلام قال : (لو كان أنّ مريضاً من المؤمنين يعرق
الصفحه ٤٨ : الاسم له
تأثير على شخصية الإنسان ، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى تنغص الحياة عليه ، ومن
هذا المنطلق على
الصفحه ٥٨ : ، كما
في رواية أبي الجارود ، عن الإمام زين العابدين عليه السلام قال : (إتخذ الله أرض
كربلاء حرماً آمنا
الصفحه ٨٧ :
ويستلم الحجر ، وأنّ
الله تبارك وتعالى بقاعاً يحبّ أن يدعى فيها ، فيستجيب لمن دعاه والحائر منها
الصفحه ١٩٤ :
ثالثاً ـ تلّعْفَر :
«بلدة في العراق مركز قضاء تَلّعْفَر (محافظة
نينوى) بقايا قلعة عرين» (٣٧٧
الصفحه ٧١ : بن أبي العلا قال : سمعت
أبا عبد الله يقول : (حَنِّكوا أولادكم بتربة الحسين عليه السلام فإنّها أمان
الصفحه ٢٦٥ :
الجملة ما ورد في
وصية الحسن لأخيه الحسين (عليه السلام) ، من حمل نعشه إلى حرم النبي (صلى الله
عليه
الصفحه ٥٤ :
قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ) [البقرة / ١١٧]. وهذا كناية عن نهاية
السرعة في الخلق
الصفحه ٢٥٩ :
المحرمات والمكروهات ـ أعاذنا الله تعالى من ذلك ـ فإنّ الذنب في الأمكنة الشريفة
، أشدّ خطراً وأعظم عقوبة منه
الصفحه ٤٣ : بأسماء الوحوش والجوارح ، وقد جاء في رواية أحمد بن
أشيم ، عن الإمام الرضا عليه السلام : (قلت له : لِمَ
الصفحه ١٠٤ : يوم قتل أبوه صلوات الله عليهما وكان في الخيمة
، وكنت أرى موالينا كيف يختلفون معه ، يتبعونه بالما
الصفحه ٢٤٣ : بن عفان رضي الله تعالى عنه حفرها للناس
، ويقال ، لواديها العرنية ، سَيْلَه يمضي منها فيدفع في الأعواض