الصفحه ١٠١ : فى اخواتهما من سائر المشتقات المأخوذة من العلم والتجارة وهو الفعلية
دون الملكة من نحو علم يعلم
الصفحه ٢٤ : بأنها منتزعات من الاحكام التكليفية
مثلا اذا قال الشارع ، من حاز شيئا لا يجوز لاحد التصرف فيما حازه
الصفحه ٢٢٩ :
والطهور (١) الظاهر فى ان زمان ابتداء وجوب الطهارة من بعد دخول الوقت
، فهو نص ورد على خلاف القاعدة
الصفحه ٢٣٠ :
يكون ابتداء
المقدمية من بعد دخول الوقت ايضا.
قلت : نعم هو كما
ذكرت لا مقدمية للصلاة فى مثل تلك
الصفحه ٢٤٩ :
فيه اقتضاء لوجود
ذى المقدمة ، فاذا اريد ايجاد ذى المقدمة لا بد ان يبدأ اولا بايجاد واحد فواحد من
الصفحه ٢٦٧ :
من قبيل الثانى
كان المسبب مقدورا للمكلف من ناحية ما يقدر عليه من الالقاء دون تأثير النار فى
الخشب
الصفحه ٤٣ : والارادة ، وإلّا فلو كان معنى الصيغة نفس الطلب لكان مفادها من
المحمولات بالضميمة وهى الاعراض القائمة بالمحل
الصفحه ١٩٥ :
وكيف كان فالامر
سهل.
واما المقدمة
العلمية فتارة يكون من قبيل الشبهة المحصورة ، لتوقف اجتناب
الصفحه ٢٨٤ :
الاول المضاد مع
فعل الازالة ، فهو نظير البيت المتقوم بأربعة جدران ينعدم بانعدام واحد منها ،
فعدمه
الصفحه ٢٩٥ :
بالخصوصية الفردية
، فأنظر الى من اراد الماء ليشر به ويرفع به عطشه لم يتعلق له غرض بخصوصية ماء دون
الصفحه ٤١٨ :
متباينين ، ولم يكن اندراج احدهما بعينه فى العام ، وخروج الآخر اولى من العكس ،
كان العام ملغى الاعتبار فى كل
الصفحه ٤٦٣ :
وبعبارة اخرى من
حدى الفقدان والوجدان ، فكما ان زيدا فرد ومصداق من الانسان الكلى فكذلك الرقبة
الصفحه ٣ : .
أما بعد هذا هو
المجلد الاول من كتاب «تحرير الاصول» الذى أفاده أستاذ الفقهاء والمجتهدين وشيخ
أكابر
الصفحه ١٨ : من حالاتها وحالة
الشىء الطارية عليه فرع تحقق ذلك الشى.
لانا نقول : لا
نعنى من البحث عن أحوال السنة
الصفحه ٥٤ :
حدسية على خلاف
الواقع واما ان تكون هى على وفق الواقع ، إلّا ان دليلهم هنا غير تام لانه من