الصفحه ٣٨٣ :
حيثما يوجد ويتحقق
تأثر الحاسة فلا يكون ذلك التأثر الا من الحرارة ، اذا كان الشرط فى الجملة هو
الصفحه ٣٨٧ :
كان مبنى انكار
المفهوم على انكار تعليق السنخ فى القضايا الشرطية ، بل المعلق فيها هو شخص الحكم
لا
الصفحه ٣٩٣ :
«فى ان الشرط فى خفاء
الاذان والجدران
هو الجامع المحدود
بما بين الشرطين»
«الرابع :» من
الامور
الصفحه ٤٠٠ :
لما كان يرى فى
اكرام زيد مصلحة عند مجيئه ، فكان هناك مقتض لاكرامه عند المجيء ، فنزل ذلك عنده
الصفحه ٤٠٣ : الوجودات المتكررة تكرر الحكم الجزائى حتى يلزم فيه تعدد
الامتثال.
نعم اذا كان الشرط
مختلف الجنس يجب تكرر
الصفحه ٤٢٧ :
فتلخص مما قررناه
وحققناه ، ان العام حجة فى الشبهة المصداقية فى صورتين ، إحداهما : فيما يكون
الحكم
الصفحه ٤٣٧ :
«كما هو الحال فى
غالب العمومات الواقعة فى السنة اهل المحاورة ، فلا شبهة فى ان السيرة على العمل
به
الصفحه ٤٣٨ : فيه على
كلمتين ، كل منهما ظاهرة فى غير ما عليه الاخرى ، فان كلمة «يا» اى حرف النداء ،
ظاهرة فى حضور
الصفحه ٤٥٠ :
عليه وأوضحناه فى
محله بما لا مزيد عليه ان شئت فراجع المقام هناك.
وعلى اى حال ، لو
استعمل الحرف
الصفحه ٤٥٧ :
المتكلم الى
مخاطبه كلاما ، لم يكن له فيه اذعان وتصديق بمقتضاه ، وانما غرضه تصديق المخاطب به
، كما
الصفحه ٤٦٠ :
النسخ ، لان اصالة
الجهة فى ناحية العموم جارية الى حين ورود الخاص بلا معارض ولا مزاحم ، ومن بعد
الصفحه ٤٨٥ :
هذا كله حال
المتوافقين فى الحكم ، واما المختلفان فيه نحو اعتق رقبة ولا تعتق رقبة كافرة ،
فلا
الصفحه ٤٢ :
فيه لا داخلة فيه
كما انه فى المرتبة الرابعة التى هى مرتبة الثبوت الواقعى لم يكن ذلك من شئون
الصفحه ٤٦ :
المعراة عن
القيدين متعلق لهما ، واذا كانت الذات بما هى متعلقة لهما يظهر لك الحال فى
الاسما
الصفحه ٥٨ :
وهما لحاظ الالية
والاستقلالية فى اللفظ الموضوع ، وجه الملازمة ان استعماله فى المعنى لا يكون إلّا