الصفحه ٣٦١ :
يمكنه الخروج من
تلك الارض المغصوبة على وجه كان يسعه الصلاة فى خارج الارض قبل خروج الوقت كما لا
الصفحه ٤١٨ :
خروجه عن حكم
العام ، فقد سقط اعتباره فيه ، وحيث لم يعلم ذلك الخارج وتردد الامر فيه بين فردين
الصفحه ٤٥٦ :
احتمل الامران فى
غالب الموارد ، بل فى جميعها التى يكون الخاص واردا بكلام منفصل عن العام ، فلا
وجه
الصفحه ٤٨٧ : بينهم ، اذ القائل بالاجمال
فى هذا اللفظ ، انما ذهب اليه ، لتردد المعنى عنده بين نفى الصحة او نفى الكمال
الصفحه ٤٩١ :
فى
ظهور الجمل الخبرية فى الوجوب........................................... ١٣٣
تعريف
التعبدى
الصفحه ٤٩٦ :
فى
الخطابات الشفاهية...................................................... ٤٣٧
فى
ثمرة تعميم
الصفحه ٣٠ :
لمعنى آخر ، ومن خصوصياته القائمة به ويكون حاله كحال العرض ، فكما لا يكون فى
الخارج الا فى الموضوع ، كذلك
الصفحه ٧٣ :
«حول ثمرة النزاع»
وكيف كان فالثمرة
بين القولين بينة ، وهى كما فى الكفاية «اجمال الخطاب على
الصفحه ٨٢ :
الاستغراق ، لا بد وان يكون ذلك ملحوظا فى مقام الاستعمال ، ولكنه لا يلزم ان يكون
بلحاظات متعددة بل يكتفى
الصفحه ١٤٨ :
فى الخروج عن عهدة
التكليف المعلوم مع استقلال العقل بلزوم الخروج عنها فلا يكون العقاب مع الشك وعدم
الصفحه ٢١١ :
ان قلت : كفى فى
دخالتها فيه توقف الوجوب على تحققها منضمة الى عدم المانع ، فهى بالنسبة الى وجوب
الصفحه ٢٤٥ :
تفصيل فى المقدمة المحرمة المنحصرة ، فذهب الى وجوبها بقصد الايصال خاصة فلو لم
يقصد بها الايصال كانت باقية
الصفحه ٢٧٩ :
«الاقوال فى التخييرى»
فتلخص مما قررناه
وبيناه ان معنى التخيير فى المقام وغيره هو طلب الفعل مع
الصفحه ٣١٨ : ان يكون ذلك منه عليهالسلام شوقا الى العبادة فكان يحب ادراج نفسه فى موضوع التكليف
فرد الشمس لكى يتوجه
الصفحه ٣٣٤ :
اذ لا واقع لهما
إلّا بالجعل وهو انما اعتبر فى فرض المثال جهة تعليلية لا تقييدية.
وربما يتوهم ان