الصفحه ١٣٦ : الإِتيان به في مقام الامتثال ، والإِتيان به بداعي ذاك الأمر ، بلا تفاوت في نظره بينهما أصلاً .
ودعوى أن
الصفحه ٢١٦ : وامتثل ، كما يظهر لمن أمعن النظر وتأمل .
وقد انقدح أن مثل شمول عشرة
وغيرها لآحادها المندرجة تحتها ليس
الصفحه ٣٢٤ : وحجيته ، فيكون مقطوع الاعتبار .
ومن هنا ظهر حال القوة ، ولعل
نظر من رجح بها إلى هذا الفرض ، وكان منع
الصفحه ٥٤٦ :
الموضوع
الصفحة
حكم
الشك في تقدم وتاخرالحادث اذا لوحظ بالاضافة الى أجزا
الصفحه ٤٠٩ : في تعيين الموضوع بالدقة ونظر العقل ، وأما إذا كانت العبرة بنظر العرف فلا شبهة في أن الفعل بهذا النظر
الصفحه ٤١٥ : أصلاً ، لا بالنظر الدقيق العقلي ولا النظر المسامحي العرفي
، إلا فيما عد أثر الواسطة أثراً لذيها لخفائها
الصفحه ٤ : الى أوحد
علماء العصر ، قطب فلك الفقاهة والاجتهاد ، ومركز دائرة البحث والانتقاد ، الطود الشامخ ، والعلم
الصفحه ١١ :
خاصٌ (١) مع
كون الموضوع له كالوضع عامّاً .
والتحقيق ـ حسبما يؤدّي إليه
النظر الدقيق ـ أن حال
الصفحه ١٠٢ : ، فافهم .
ثم إنه ربما حكي عن بعض أهل
النظر (١) من أهل العصر إشكال في الواجب المعلق ، وهو أن الطلب
الصفحه ١٤٠ : متباينان عرفاً ، فلا مجال للاستصحاب إذا شك في تبدل أحدهما بالآخر ، فإن حكم العرف ونظره يكون متّبعاً في هذا
الصفحه ٢٧٦ : الوقوع إلى إثبات الإِمكان ، وبدونه لا فائدة
في إثباته ، كما هو واضح .
وقد انقدح بذلك ما في دعوى
شيخنا
الصفحه ٣٢٧ : يصلحه ، ففي غاية الفساد ، فإنه مضافاً إلى كون كل واحد من المنعين غير سديد ـ لدعوى الإِجماع على عموم
الصفحه ٣٤٨ : والمفاسد التي هي مناطات الأحكام ليست براجعة إلى المنافع والمضار ، بل ربما يكون المصلحة فيما فيه الضرر
الصفحه ٤٥٧ : العصمة علماً وعملاً .
ثم قال : وليت شعري ، إن هذه
الغفلة الواضحة كيف صدرت منه ؟ مع أنه في جودة النظر
الصفحه ٤٦٦ : إلا الرجوع إلى الجاهل .
قلت : رجوعه إليه فيها إنما هو
لأجل اطلاعه على عدم الأمارة الشرعية فيها ، وهو