الصفحه ٣٦ : (ج ، ذ ، ب).
٣ ـ الإشتقاق الأكبر : وهو ما إذا لم
يكن المشتق مشتملاً على جميع حروف الأصل ، ولكن فيه أكثر حروفه ، ومثال ذلك
الصفحه ٣٧ :
(صلى الله عليه وآله)
ما أدري ولو دريت ما إحتجت فيه إلى كلامك ، ولا جئتك ولا سألتك) (٢٦).
قال
الصفحه ٧٤ :
١٢ ـ تربة كربلاء :
نصّت
على هذا الإسم الروايات التالية :
١ ـ عن أبي خديجة ـ سالم بن مكرم
الصفحه ٩٩ :
١ ـ «رأى أحد الخطباء ليلة العاشر فاطمة
الزهراء عليها السلام قالت له : إذكر للناس مصيبة ولدي الحسين
الصفحه ١٣١ :
الثاني
ـ الشيخ يوسف البحراني (قده) :
«ويحتمل أن يكون ذلك على الحقيقة في المنبر والروضة ، بأن يكون
الصفحه ١٣٣ :
عليه السلام ، ففوج ينزل وفوج يعرج) (٢٢٥).
٢ ـ عن ابن مسكان ، عن أبي عبد الله
عليه السلام سمعه يقول
الصفحه ١٣٨ :
١ ـ عن أبي يعفور قال : قلت لأبي عبد
الله عليه السلام : (يأخذ
الإنسان من طين قبر الحسين عليه السلام
الصفحه ١٤٦ : موضع رحالهم ،
وهاهنا مهراق دمائهم ، فتية من آل محمد صلى الله عليه وآله ووسلم ، يقتلون بهذه
العرصة
الصفحه ١٤٧ : المسلمين قاطبة ،
سيد الشهداء وسبط رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وريحانته الحسين ابن علي عليه
السلام
الصفحه ١٥٠ :
٤ ـ وأخرج البيهقي ، وأبو نعيم ، عن أنس قال
: (إستأذن ملك المطر أن يأتي رسول الله
صلى الله عليه
الصفحه ١٦٦ :
ص / ٢٣٣ ، ج ٦ : «وأخذ
الحر بن يزيد القوم بالنزول في ذلك المكان على غير ماء ، ولا قرية ، فقالوا
الصفحه ١٧٢ :
وقال العلامة الشيخ عبد الواحد المظفر (ره)
: «وقد يراها بعض المحققين أنها أراضي الحسينية ، أو على
الصفحه ١٨٥ :
٧ ـ (من حديث أم سلمة ، زوج النبي صلى
الله عليه وآله وسلم قالت : كان عندي النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٦ :
وعلمه صلى الله عليه
وآله وسلم هذا من شؤون ولايته الكبرى المطلقة العامة الشاملة على كافة البرية
الصفحه ٢١٧ :
إلا وقد زار كربلاء ،
ووقف عليها وقال : إنك لبقعة كثيرة الخير ، فيك يُدفن القمر الأزهر) (٤٢١