الصفحه ٢٨٤ :
١ ـ إنّ الإسلام درجات ، أعلاها ما كان
عليه إبراهيم عليه السلام ، وأدناها ما عليه عامة المسلمين
الصفحه ٢٨٨ :
لياقة علي خان (٥٤٩)
ـ أول رئيس وزراء باكستاني ـ قال : «لهذا اليوم من محرم مغزىً عميقاً لدى
الصفحه ٣٨ :
الذي فسّر ذلك لهم ،
ونزلت عليه الزكاة ولم يسمِّ من كل أربعين درهماً درهم ، حتى كان رسول الله هو
الصفحه ١١١ :
وقال : الله أكبر ،
جاءنا فيه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : لعن الله قاطع
الصفحه ١٢٠ :
جوانب القبر الشريف ، فعلى هذا تأتي قاعدة الشرفية بين هذه الحدود المذكورة ، على
ترتيب المواضع حسب قاعدة
الصفحه ١٣٧ : عمته قالت :
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : (إنّ في طين الحير الذي فيه الحسين عليه
السلام ، شفا
الصفحه ١٤١ :
عن الحارث الأعور ، قال : (قال علي عليه
السلام : بأبي وأمي الحسين المقتول بظهر الكوفة ، والله لكأني
الصفحه ١٩٨ :
طريق البرية ، فيه
كان مقتل الحسين ابن علي ، رضي الله عنه ، وهي أرض بادية قريبة من ريف فيها عدة
الصفحه ٢١١ :
فرجعوا في الإستئذان ، وهبطوا وقد قتل
الحسين عليه السلام ، فهم عند قبره شُعث غُبر يبكون إلى يوم
الصفحه ٢٧٧ : بإسناده عن ابن عباس ،
وعبد الله بن جعفر : (بينما نحن عند مولانا أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (صلوات
الله
الصفحه ٢٨٦ :
ومكائدها وسوء
نواياها في نبي الإسلام ودينه ، وقد أعلن بذلك يزيدهم طغياناً ـ وهو على مائدة
الخمر
الصفحه ٦٤ :
ج / يمكن الإجابة على هذا السؤال
كالتالي :
يستفاد من كلمات الشيخ أحمد آل طوق (قده)
: «إنّ الكعبة
الصفحه ٧٢ :
كان ذلك ، أو قلت ذلك
، فما بالك؟ قال : إني تناولتها فما إنتفعت ، قال عليه السلام : أما إنّ لها دعا
الصفحه ٨٦ : ،
والحائر من تلك المواضع) (١٢٣).
٨ ـ عن أبي هاشم الجعفري قال : (دخلت
أنا ومحمد بن حمزة عليه ـ عليه السلام
الصفحه ٩٥ : ) ، وكل منهم أُصيب بحدث حَيّره ، ثم
أُخبروا من قبل الوحي بما سيحدث على الحسين عليه السلام في هذا المكان