الصفحه ٢٠٨ :
٢ ـ إهتمام الملائكة
بالحسين عليه السلام وتربته :
إنّ للحسين عليه السلام مكانه ومنزلة
عند الله
الصفحه ١٨٧ : الله عليه وآله وسلم
يعزيه بولده الحسين عليه السلام ، ويخبره بثواب الله إياه ، ويحمل إليه تربته
مصروعاً
الصفحه ١٨٩ :
٤ ـ عن عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن
عائشة : (أنّ الحسين بن علي دخل على رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٢٣ :
شيئاً مما يقولون من
الشفاء؟ فقال : يستشفي بما بينه وبين القبر على رأس أربعة أميال) (١٩٥
الصفحه ١٤٢ :
قلت : جعلت فداك ، فما الموضعين الذين
صليت فيهما؟ قال : موضع رأس الحسين عليه السلام ، وموضع منبر
الصفحه ١٩١ : أبي
عبد الله عليه السلام قال : (نعى جبرئيل عليه السلام الحسين إلى رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم في
الصفحه ٢٣٢ :
ما زاد من سدره
فقسموه بينهم. ويقال : أنّ الخيط الذي كان عليه الزيبق وعُلِّق على جسده لدفع
القمل
الصفحه ٢٣٣ :
الرسول صلى الله عليه
وآله وسلم ، كما أنهم يحفظونها ، تأسياً برسول صلى الله عليه وآله وسلم حيث
الصفحه ٨٥ :
٥ ـ عن يوسف الكناسي ، عن أبي عبد الله
عليه السلام قال : (إذا أتيت قبر الحسين عليه السلام ؛ فائت
الصفحه ٩٣ :
يجعل الباحث يتسائل
عن علّة هذا الأمر ، أو على الأقل عن هذه الصدفة في وجه التسمية بينهما ، أكانت
الصفحه ١٤٥ :
٢٣ ـ قبر الحسين (عليه
السلام) :
ورد
هذا الإسم في كثير من الروايات نذكر منها التالي :
١
ـ عن
الصفحه ١٩٠ :
ب ـ مرويات الإمامية
:
١ ـ عن يونس بن رفيع ، عن أبي عبد الله
عليه السلام قال : (إنّ عند رأس
الصفحه ٢٧٤ :
السلام) الذي إشتراه
، أربعة أميال في أربعة أميال ، فهو حلال لولده ومواليه ، حرام على غيرهم ممن
الصفحه ٢٧٥ :
وقبره مشهور ويزار.
ولأهمية هذا الرجل المؤمن الذي حظئ وتشرف بعناية أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٢٧٨ :
الذي رأيت في منامي ،
وهتف بي أن أرحل فيه إليك ، فقال أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) : نعم أفعل