الصفحه ٣٣ : المراد بها؟
أجاب الفقيه كاشف الغطاء (قده) : «المراد
من أسماء في تلك الأدعية الشريفة ، المظاهر الإلهية
الصفحه ٣٨ :
الذي فسّر ذلك لهم ،
ونزلت عليه الزكاة ولم يسمِّ من كل أربعين درهماً درهم ، حتى كان رسول الله هو
الصفحه ٤٦ : أباطيل المنى
والزم القصد ودع عنك العلل
إنما الدنيا كظل زائل
حَلّ
الصفحه ٥٨ :
٤ ـ إستنتاج المؤلف :
بعد
عرض آراء الأعلام نخرج بالنتيجة التالية :
أولاً
ـ المستفاد من الروايات
الصفحه ٧١ : عليه السلام كان جبرئيل
عليه السلام الروح الأمين ، منشور الأجنحة باكياً صارخاً ، قد حمل من تربة الحسين
الصفحه ٩٥ : بـ(الحير أو الحائر) ، يمكن إستنتاج بعض
الأمور التي لها إرتباط بسبب التسمية ، من خلال النصوص الواردة في
الصفحه ٩٧ :
صبرتم عن سقايته
سويعه أسلم أمره إليكم وتنازل لكم. فخشي ابن سعد من طول المقام والمقال أن يتمرد
عليه
الصفحه ٩٨ :
سادساً ـ حيرة بنات
الرسالة في كربلاء :
إنّ من يقرأ السيرة الحسينية ، يلاحظ
أنّ لبنات النبوة
الصفحه ١٠٧ : حدّدها الإمام الصادق عليه السلام بـ(عشرين أو
خمسة وعشرين ذراعاً من جوانب القبر المقدس).
وإختلف
المؤرخون
الصفحه ١٠٩ :
أدخل الروضة وقم
بحذائها من حيث يلي الرأس ، ثم أخرج من الباب الذي عند رجلي علي بن الحسين عليه
الصفحه ١١٠ :
الأول ـ وهو المدخل
الرئيسي :
وهو من جهة الشرق ، وهو المقابل لمشهد
العباس عليه السلام ، وإلى هذا
الصفحه ١١٤ :
السلام ، فأجيب من القبر ـ ، وقد قدم كربلاء سنة (٢٤٧ هـ) واستوطنها إلى وفاته ،
وفن في هذا الموضع ، وعليه
الصفحه ١٢٢ :
البارز ، وأظهر
المصاديق مما يطلق عليه لفظ الحرم ، فهو القدر المتيقن مما يراد من هذا اللفظ عند
الصفحه ١٢٧ : .
إذن لا فرق بينهما من هذه الناحية.
٢ ـ موارد الإختلاف :
وإذا أخذنا بالروايات المحددة للحرم ؛
فالحرم
الصفحه ١٣٩ :
٣ ـ يذكر الحاج عبد المحسن شلاش : «ولنا
من الأدلة الشرعية ما يؤيد حدود كوفان نظراً لما ورد في الجز