الصفحه ٢١٧ : ).
لعلّ القارئ الكريم يتسائل ويقول :
الرواية ذكرت (أول من لعن قاتل الحسين بن علي عليه السلام ، إبراهيم
الصفحه ٢٤٩ :
ورأس الشَّلَبِيَّة ريع المنجور أحد
ثنايا مفرحات ، ويقاسمها الماء من الجهة الأخرى وادي تربان
الصفحه ٢٥٧ :
٣ ـ ليدوم شوقه إليها أشرع خروجه منها ،
ولهذا ينبغي الخروج منها عند قضاء المناسك.
٤ ـ روي أن
الصفحه ٢٦٣ :
بل لا يبعد إستحباب
النقل من بعض المشاهد إلى آخر لبعض المرجحات الشرعية. والظاهر عدم الفرق في جواز
الصفحه ٢٦٨ : الخيرات؟ ـ إلى أن قال ـ : فزيارته والمجاورة عنده من أفضل القربات
، عنده تجاب الدعوات ، وتحصل الطلبات ، فقد
الصفحه ٢٧٠ :
يبقى على وجه الأرض
نصراني إلى يوم القيامة» (٥٢٤).
بخ بخ إنّ من وقف على الوهلة العظيمة ، والروعة
الصفحه ٢٧٢ :
وأبنائه الطاهرين
عليهم السلام ، حيث الفوز بالثواب أو النجات من العقاب ، بل هذه سيرة أعلامهم إلى
الصفحه ٢٧٣ : المرجحات الشرعية تعدد الإمام
المدفون فيها ، كما في البقيع. ومنها : كثرة الشهداء ، وهذا يختص بالمدينة
الصفحه ٢٧٧ : منه رائحة المسك : قال له : إئذن له. فدخل
رجل جسيم وسيم له منظر رائع ، وطرف فاضل ، فصيح اللسان ، عليه
الصفحه ٢٧٨ : معرفة هذه التفاصيل ، ليس من
المستبعد أن يكون هذا الرجل هو صافي الصفا ، ومن الأمور التي تقوي هذا الإحتمال
الصفحه ٢٨٨ :
لياقة علي خان (٥٤٩)
ـ أول رئيس وزراء باكستاني ـ قال : «لهذا اليوم من محرم مغزىً عميقاً لدى
الصفحه ٢٩٩ :
الحَلْفى (الحَلْفَاء)
:
نبات عِشْبِيّ مُعمِّر من الفصيلة
النّخليّة ، موطنه جنوب أوروبا وشمال
الصفحه ٣١٠ :
لحـ ـ ق ـ ـ رف
القَاجَارِيين :
أسرة مالكة حكمت إيران من عام ١٧٩٤ م ،
أوّل ملوكها آغا محمد خان
الصفحه ٣١٤ :
الكَلْدَانَيُون :
شعب سامي مُترحل قديم ، إستقر في الجزء
الجنوبي من بلاد بابل (حوالي ١٢٠٠ ـ ٨٠٠
الصفحه ١١ :
١ ـ ياقوت الحموي في موسوعته : (معجم
البلدان) ، حيث ذكر بعض أسمائها من الناحية التاريخية