الصفحه ٧٣ :
أجمعين ، إجعل لي فيه شفاء من كلِّ داء ، وأماناً من كل خوف ، وغنى من كلِّ ذل ،
وأوسع به عليّ في رزقي
الصفحه ٨٤ : (١١٧)
لأخذ ما ليس لك ، ويلزمك أن تغض بصرك ، ويلزمك أن تعود إلى أهل الحاجة من إخوانك ،
إذا رأيت منقطعاً
الصفحه ١٠٨ : الرسوم
التي لا تبلى ، ولعل هذه الرسوم كانت من لوائح الفخار التي عرفتها المنطقة من
العهود الغابرة ، أو من
الصفحه ١١٢ :
هندسة الحائر في
العصر الحاضر :
تتكون العمارة الحالية من صحن واسع تصل
مساحته إلى (١٥٠٠٠
الصفحه ١٢٤ :
٧ ـ عن الحجّال ، عن غير واحد من
أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : (التربة [البركة
الصفحه ١٣٤ :
في اليوم الذي لا
ينقضي كربه ، ولا تفنى حسرته ، وهي أطهر بقاع الأرض ، وأعظمها حرمة ، وإنها من
بطحا
الصفحه ١٣٨ :
١ ـ عن أبي يعفور قال : قلت لأبي عبد
الله عليه السلام : (يأخذ
الإنسان من طين قبر الحسين عليه السلام
الصفحه ١٤٠ : على حسب ما تقدم ، بل يمكن للباحث أن يالحظ ما يلي :
١ ـ الطف : «أرض من ضاحية الكوفة في
طريق البرية
الصفحه ١٤٩ :
وعلى حسبان «كربلاء» من الأسماء السامية
الآراميّة أو البابلية ، تكون القرية من القرى القديمة الزمان
الصفحه ١٦٧ :
٤ ـ العَقْر :
قال ياقوت الحموي : «العقر : بفتح أوله
وسكون ثانية ، قال الخليل : سمعت أعرابياً من
الصفحه ١٧٠ : ) ،
فهذه البقعة من الأرض مرت بحضارة ما بين النهرين ، فهي عامرة من قديم الزمان ، بل
كانت مقبرة للبابليين
الصفحه ١٧٣ :
٢ ـ وقال أبو عبد الله عليه السلام : (الغاضرية
من تربة بيت المقدس) (٣٢٩).
٣ ـ عن أبي حمزة الثمالي
الصفحه ١٨١ : بلا حول منهم ولا قوة ،
إلا ما كان من صنع الله لهم ، وسعادة حباهم بها ، ورحمة ورأفة وتقدم. قلت جعلت
الصفحه ١٩٢ :
أولاً ـ معنى (تَلْ)
:
«التي من التراب معروف ، هو الرابية
والجمع تلال» (٣٧١)
ولما كانت أرض كربلا
الصفحه ١٩٩ : ، فقال جبريل : من هذا؟ قال
: إبني فأخذه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فجعله على فخذه ، فقال جبريل