الصفحه ٢٠٦ :
وعلمه صلى الله عليه
وآله وسلم هذا من شؤون ولايته الكبرى المطلقة العامة الشاملة على كافة البرية
الصفحه ٢١٠ :
١ ـ ذكر الخوارزمي في كتابه (مقتل
الحسين) الرواية التي منها : (ولما أتى على الحسين من ولادته سنة
الصفحه ٢٢٣ :
الدكتور عبد العزيز
نور ولي نهج منهج ابن كثير :
وهو من المعاصرين قم بدراسة عنوانها (أثر
التشيع
الصفحه ٢٤١ : :
قد نَفَرت من رِفْقَتي محمدِ
وعَجَوةَ من يثرب كالعَنْجدِ
تهوى على دين أبيها
الصفحه ٢٤٢ :
«وكان ضجناان من ديار لحيان من هذيل ،
وربما شركتهم فيه خزاعة. أما اليوم فهو من ديار حرب لبني بشر
الصفحه ٢٤٣ : جبال حمر ، على ثمانية عشر ميلاً من النخيل ، وعلى يوم من بئر السائب ، ويومين
من المدينة ، إنتهى إليه بعض
الصفحه ٢٥٩ :
للزيارة ، وكان من
أهل التقوى والعبادة ، دون من اتخذه وطناً يرتكب فيها ما يرتكب في ساير البلاد من
الصفحه ٢٨٣ : .
وقلنا في بداية البحث : لعلّ من أهم
التساؤلات في هذا البحث هو التالي :
ذكرت الروايات أسماء عديدة للتربة
الصفحه ٢٨٤ : ، يحفظون بها دمائهم
وأموالهم ، مع ما عليه بعضهم من لفسق والشقاء ، وقد جمع جملة من مراتبها نبينا
الأعظم صلى
الصفحه ٢٨٥ :
وترعة من ترع الجنة ،
وبطحاء الجنة ونحو ذلك ، وعلى هذا فالحسين عليه السلام وما قَدّمَه من تضحيات
الصفحه ٧ : والقداسة ، بل أصبحت من أفضل بقاع الأرض
، وذلك منذ اليوم الذي حَلّ فيها ركب الحسين عليه السلام ، وأهل بيته
الصفحه ٣٢ :
مسببان عنه ، وإنما
يقول بالسببية مَن لم يفهم العينية ، والمراد بتعليم آدم الأسماء كلها خلقه من
الصفحه ٤٣ :
توطئة وتمهيد :
لو ألقينا نظرة حول التسمية بشكل عام ؛
لوجدناها من سنن الله عَزّ وجَلّ ، وقد
الصفحه ٥٣ : ومنها ما بغت ، فما من أرض ولا ماء إلا عوقبت لترك التواضع لله ، حتى
سَلّط الله على الكعبة المشركين
الصفحه ٥٦ : عليه وآله وسلم ، ورَدّ الشمس من قبله ليوشع بن نون ، وأخبر بطول يوم القيامة
وأنه كألف سنة مما تعدون) (٥٧