الصفحه ٢٣٤ :
٣ ـ عَبّرت عنها الروايات بترعة من ترع
الجنة ، وروضة من رياض الجنة ، وأنّها من بطحاء الجنة
الصفحه ٢٥٢ :
وجَارَ
جوَاراً : طلب أن يجار ؛ أي يغاث. وأجار فلاناً :
أغاثه (٤٩٢).
«وفي الدعاء :
(يا مَنْ
الصفحه ٢٦٠ : : يجوز نقل
الميت قبل الدفن وبعده من مكان إلى آخر بشروط ثلاثة :
أولها ـ أن لا ينفجر حال نقله.
ثانيها
الصفحه ٢٦٦ : مراعات الآداب وحرمة من ثوى فيها من
الأنبياء والأوصياء ، فإنّ حرمتهم أموات كحرمتهم أحياءاً ، فليحذر
الصفحه ٨ :
والنواويس ، والطف ،
وطف الفرات ، ومشهد الحسين ، والحائر والحير ، إلى غير ذلك من الأسماء المختلفة
الصفحه ٢٩ : ذكره بعض المفسرين
من كونها أكثر من ذلك ؛ فلاحظ أنها مكررة وترجع إلى معنى واحد ، فمثلاً (خير) قد
تكرر في
الصفحه ٤٤ :
إذن ، من المظاهر المهمة لدى كل إنسان
إسمه وإسم عشيرته ، فكما أنّ صورة الشخص سبب لإستحضاره في أذهان
الصفحه ٦٠ :
ـ جاء في رواية بَيّاع السابري ، عن
الإمام الصادق عليه السلام قال : (إنّ أرض مكة قالت : من مثلي؟ وقد جعل
الصفحه ٨٣ :
١٦ ـ الحَائِر أو
الحَيْر :
هذا الإسم من أهم الأسماء التي نعتت بها
البقعة الطاهرة ؛ وذلك لما
الصفحه ١٣١ : ، روضة من رياض الجنة ، ومنبري على ترعة من ترع الجنة
، وقوائم منبري ربت في الجنة ، قال : قلت هي روضة اليوم
الصفحه ١٣٧ : ء من كُلّ داء ، وأماناً من كل خوف) (٢٣٢).
٢ ـ عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي عبد
الله عليه السلام قال
الصفحه ١٥١ : الله عليه وآله وسلم إلى كربلاء حتى إلتفت القطعتان هكذا ـ ثم جمع
بين السبابتين ـ ، ثم تناول بجناحه من
الصفحه ١٧١ :
وأوصياء النبيين ، وهي أرض تدعى عمورا ، وأنك تستشهد بها ، ويشتهد معك جماعة من
أصحابك ، لا يجدون ألم مسّ
الصفحه ٢٢٤ :
ـ ضرورة مراجعة كثير من الأخبار
المشهورة في التاريخ للتأكد من صحتها ، فليس كل ما هو مشهور صحيحاً
الصفحه ٢٣٢ :
ما زاد من سدره
فقسموه بينهم. ويقال : أنّ الخيط الذي كان عليه الزيبق وعُلِّق على جسده لدفع
القمل