الصفحه ١٠٠ :
وهنّ يلذن بعضهم ببعض
، وقد أخذ ما عليهن من أسورة وأخمرة ، وهنّ يصحن : واجداه وابتاه واعلياه واقلة
الصفحه ١١٣ :
٢ ـ القبة الذهبية :
وتعلو المرقد الحسيني قبة شاهقة بارتفاع
(٣٧ م) من الأرض ، تتربع أربع دعامات
الصفحه ١١٥ :
المرمر الناصع ،
وفيها سرداب يعلوه باب فضي أيضاً ، ويطل على هذه الغرفة شباك على الصحن من الخارج
الصفحه ١٦٩ : الحيرة والطريق من الشامية
إلى الحيرة أو الجعارة على أبي صخير معروف ، ولو كان من كربلاء لما تجاوز الكوفة
الصفحه ١٩٣ : ؟ قال
يبكيني أن جبرئيل أتاني فقال : أبسط يدك يا محمد ، فإنّ هذه تربة من تلال يقتل بها
إبنك الحسين
الصفحه ١٩٧ :
٤ ـ عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبد
الله عليه السلام قال : (لو كان أنّ مريضاً من المؤمنين يعرق
الصفحه ٢٠٥ : :
١ ـ إهتمام النبي
الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم بالتربة الحسينية :
س
/ من أمعن النظر في الروايات المتقدمة
الصفحه ٢٦٤ : ، وصيرورته تراباً ، من دون
فرق بين الصغير والكبير والعاقل والمجنون ، ويستثنى من ذلك موارد :
منها : ما إذا
الصفحه ٣٥ :
الحسنى التي لا يقبل
الله من العباد عملاً إلا بمعرفتنا) (٢٣)
، ويستفاد من هذا الحديث ما يلي
الصفحه ٥٥ :
فهو من أسرار القضاء
والقدر التي لا يمكن أن يحيط بها عقل البشر ؛ ولذا ما ورد من الأعداد الموجودة في
الصفحه ٦٤ :
ج / يمكن الإجابة على هذا السؤال
كالتالي :
يستفاد من كلمات الشيخ أحمد آل طوق (قده)
: «إنّ الكعبة
الصفحه ٩١ :
أقول : لا مانع من القول بالترادف ؛ حيث
أنّ المستفاد من كلمات اللغويين أن الحير مخفف الحائر ، فهما
الصفحه ٩٦ : ، وكان الحسين عليه السلام وبعض من معه من خصائصه تشرق ألوانهم ، ونهدئ
جوارحهم ، وتسكن نفوسهم. فقال بعضهم
الصفحه ١٠٦ :
١ ـ قال العلايلي : «والحق أنا لا نزال
من فهم عصر الحسين ، والأحداث التي استطيرت واستشرت فيه على
الصفحه ٢٢١ :
معنى ، وفي باقي
الأئمة قريبة من التواتر ، وكيفية رجوعهم ، هل هو على الترتيب أو غيره؟ فكل علمها
إلى