الصفحه ١٠١ : على أبرادها اختلفت
أيدي العدو ولكن من لها بهم (١٥٢)
سابعاً ـ حيرة القوم
في قتل
الصفحه ١٠٢ : الخدود» (١٥٤).
تاسعاً ـ حيرة البشر
في قراءة ودراسة يوم كربلاء :
إنّ فاجعة الطف الأليمة ، ظلت مصدراً
الصفحه ١٠٣ : بقيت هذه المأساة طلسماً محيراً للعقول ، في فضاعتها وإعتراف مقترفيها بعظيم
ما جنوا ، وفي دراستها وفهم
الصفحه ١٠٧ : في أول من بني هذا الحائر ، وعلى أي صفة كالتالي :
١ ـ أوّل من بنى القبر الشريف بنو أسد ،
الذين دفنوا
الصفحه ١٢٤ : :
١ ـ قال شيخ الطائفة الطوسي (قده) : «والوجه
في هذه الأخبار ، ترتب هذه المواضع في الفضل ، فالأقصى خمس فراسخ
الصفحه ١٢٦ : ، مسألة
الفرق بين الحائر والحرم ، فهل هما بمعنى واحد ، أو يختلفان تماماً ، أو يتفقان في
بعض الأمور أم لا
الصفحه ١٣٠ : ).
والقتيبي (٢١٦)
وغيره من علماء العامة. كما ذكر ذلك السمهودي (٢١٧).
ويؤيد هذا القول : أنه قد تقرر في قواعد
الصفحه ١٣٧ :
١٩ ـ طين الحائر أو
الحير :
ذكر
هذا الإسم في الروايات التالية :
١ ـ عن محمد بن زياد ، عن
الصفحه ١٣٩ :
٣ ـ يذكر الحاج عبد المحسن شلاش : «ولنا
من الأدلة الشرعية ما يؤيد حدود كوفان نظراً لما ورد في الجز
الصفحه ١٥٥ :
ولم ترع لرسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم حُرمة في أمرنا. إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا ، وأسبل
الصفحه ١٦٥ :
شرط الشيخين ولم يخرجاه» (٣١٤).
٣ ـ «ووجدت في بعض الكتب أنه عليه
السلام لما عزم على الخروج من المدينة
الصفحه ١٦٧ : فقيل له : اسمها العقر. فقال : نعوذ بالله
من العقر ، فما إسم هذه الأرض التي نحن فيها؟ قالوا : كربلا
الصفحه ١٨١ :
١ ـ أرض غربة :
ذكرت
هذه التسمية في الحديث التالي :
عن عبد الله بن حماد البصري ، عن أبي
عبد
الصفحه ١٨٢ :
٣ ـ بَطْحَاء :
ذكرت
هذه التسمية في الحديث التالي :
عن المقبري ، عن عائشة قالت : (بينا
رسول
الصفحه ١٨٥ : الواردة في كتب أهل
السنة ، وبذلك نكتفي.
ب ـ مرويات الإمامية
:
ورد
هذا الإسم في عدة روايات نذكر منها