الصفحه ٢٩٣ :
أسود الشُرّى :
الشُرّى : إنثى الشرّ الذي هو الأشرُّ
في التقدير ، كالفضلّى الذي هو تأنيث الأفضل
الصفحه ٣٠٢ : في جيش الخلفاء راجع : المنجد في
الأعلام / ١٩٦.
الدِبابيج :
الديَباج : جمع ديابيج الواحدة ديباجة
الصفحه ٣١٠ : ، وآخرهم أحمد شاه ، أطاح بها رضا شاه بلهوي عام ١٩٢٥ م
، في عهدها دخلت إيران في مدار السياسة الأوروبية
الصفحه ١٠ : ، وأحسن
الطرق في هذا المجال ما نهجه علماء التربية في تتهذيب أخلاق النشئ وتقويمها ، وهي
طريقة المثال الأعلى
الصفحه ٤٣ : ، فقد توجد مناسبة
بين الإسم والمسمى ولا توجد ، وقد يكون للإسم معنى في قاموس اللغة وقد لا يوجد ،
بل هو
الصفحه ٥٧ :
يوم الثلاثاء (٥٩).
وكذلك ما روي أن دحو الأرض كان في ليلة خمس وعشرين من ذي القعدة. هذا ما استفدته
الصفحه ٦٥ : رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم ـ في حديث طويل ـ أنّه قال : (قال جبرائيل : وإنّ سبطك هذا ـ وأومأ
بيده
الصفحه ٧٦ :
س
/ ما المراد بالترعة؟
ج / ورد في تفسير الترعة أربعة أقوال :
أحدها
ـ أن يكون إسماً للدرجة
الصفحه ٩٠ : أنّ العرف واستعمال التاريخ كأنهما خالفا
القاعدة في هذا المورد ؛ لإختلاف ظاهر في مدلول اللفظين وكيفية
الصفحه ٩٥ :
إستنتاج المؤلف :
بعد عرض ما ذكره أعلام اللغة والتاريخ
والفقه في سبب تسمية هذه البقعة الطاهرة
الصفحه ١٠٤ :
في الإسلام ثلمناه ،
ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين ، إن هذا إلا إختلاق ، فوالله لو أنّ النبي تقدم
الصفحه ١٠٦ :
١ ـ قال العلايلي : «والحق أنا لا نزال
من فهم عصر الحسين ، والأحداث التي استطيرت واستشرت فيه على
الصفحه ١١٨ : ).
ب ـ مبدأ تسميتها
بالحائر أو الحير :
لم يرد في التاريخ أو الحديث أي ذكر
لهذه البقعة المقدسة بإسم الحائر أو
الصفحه ١٢٢ : يثبت التخصيص بدليل قاطع» (١٩٣).
أقول : هذا هو القول المشهور. وحمل
الحرم في تلك الروايات على الحائر
الصفحه ١٢٧ :
الجمع بين الروايات ،
فحمل الحائر ، والحرم ، وعند القبر ، في روايات التخيير على هذه البقعة المحدودة