الصفحه ٣١ :
فهي مظهر أسمائه وصفاته ، ومجلى سننه
وآياته ، وترجمان حمده وشكره ، لذلك كانت في غاية الإحكام
الصفحه ٤٧ :
خلّتان فيها غنى الدهر ...) (٤٧).
أما الذين يحملون أسماء مستهجنة ، أو
ينتمون إلى قبيلة ذات إسم قبيح
الصفحه ٥٦ : ).
٢ ـ عن أبي عبد الله عليه السلام ـ في
حديث طويل قال فيه ـ : (فإن في يوم القيامة خمسين موقفاً ، كل موقف مثل
الصفحه ٢٤٢ :
«وكان ضجناان من ديار لحيان من هذيل ،
وربما شركتهم فيه خزاعة. أما اليوم فهو من ديار حرب لبني بشر
الصفحه ٢٥٨ :
وسلّم) أخرج عنها ،
ويقسو قلبه حتى يأتي في غيرها) .. وروى محمد بن مسلم ، عن الباقر (عليه السلام
الصفحه ٢٦٦ :
٣ ـ آداب المجاورة :
ينبغي للساكن في البقاع الطاهرة
المجاورة فيها أن يراعي قدسيتها ، بل يجتهد في
الصفحه ٢٧١ :
على أنهم خيرة الخيرة ، وتنبيهاً إلى أن فيهم من الروحانية الإسلامية والإخلاص لله
في العبودية ، ما ليس
الصفحه ٣٠٧ : في كربلاء لدفنه فيه بأرض تسمى عقيراً».
راجع أعيان الشيعة ، ج ٢ / ١٨٧. والمراد ب(أزج) ، جمع آزاج وآزج
الصفحه ٦٣ :
التصريح بكون كربلاء
هي مسكن أوليائه وأولي العزم من الرسل في الجنة ، كما في حديث الباقر عليه السلام
الصفحه ١٤٦ : ، تبكي عليهم السماء والأرض) (٢٦٥).
٢٤ ـ قُبّة الإسلام :
ورد
هذا الإسم في الرواية التالية :
عن أبي
الصفحه ٢٧٤ :
السلام) الذي إشتراه
، أربعة أميال في أربعة أميال ، فهو حلال لولده ومواليه ، حرام على غيرهم ممن
الصفحه ٢٩٩ : أفريقيا ، ولكنه يُزرع الآن بوفرة في مختلف
أرجاء العالم ، في المناطق الصخرية والرملية ، يصل إرتفاع ساقه إلى
الصفحه ٢٨ :
قال العلامة الطباطبائي (قده) : «لا
دليل في الآيات الكريمة على تعين عدد للأسماء الحسنى تتعين به
الصفحه ٧٣ :
أجمعين ، إجعل لي فيه شفاء من كلِّ داء ، وأماناً من كل خوف ، وغنى من كلِّ ذل ،
وأوسع به عليّ في رزقي
الصفحه ٨٩ :
حائراً ؛ لأنّ الماء يتحير فيه ، يرجع أقصاه إلى أدناه» (١٢٨).
٣ ـ في مراصد الإطلاع :
«الحائر موضع فيه