الصفحه ١٥٩ : (عليهما السلام) (٣٠٣).
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول
الله عَزّ وجَلّ : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ
الصفحه ١٧٣ : مقامك بالنينوى أو الغاضرية) (٣٣٠).
٤ ـ في الإرشاد : «وأخذهم الحرّ بالنزول
في ذلك على غير ماء ولا قرية
الصفحه ١٧٥ : الدخيل. وهذه القطعة
واقعة شرقي كربلاء ، مما يلي بحيرة السليمانية ، في محل يقال له (براز علي) وزن
ذهاب
الصفحه ١٨٤ :
فيها قبضة من بطحاء
فقال : يا عائشة ، والذي نفسي بيده أنه ليحزنني ، فمن هذا من أمتي يقتل حسينا بعدي
الصفحه ١٩٧ : أحمر :
ورد
هذا الاسم في الحديث التالي :
عن أب يبكر قال : (أخذت من التربة التي
عند رأس الحسين بن علي
الصفحه ٢٠٨ : عَزّ وجَلّ ، وهذا ما نراه واضحاً من غهتمام الملائكة ، ويمكن إيضاح ذلك
في مايلي :
أولاً ـ عالم السما
الصفحه ٢١٤ : هبط إلى
الأرض لم ير حَوّاء فصار يطوف الأرض في طلبها ، فمرّ بكربلاء فاغتمّ وضاق صدره من
غير سبب ، وعثر
الصفحه ٢١٥ :
٢
ـ روي : (أنّ نوحاً لما ركب في السفينة طافت به
جميع الدُّنيا ، فلما مرّت بكربلاء أخذته الأرض وخاف
الصفحه ٢١٩ : ).
٨ ـ وروي : (أن عيسى كان سائحاً في
البراري ومعه الحواريون فمروا بكربلاء ، فرأوا أسداً قد أخذ الطريق ، فتقدم
الصفحه ٢٢٦ : للباري عَزّ وجَلّ ، كما وصف نفسه في قوله تعالى : (لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ
الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ)
[الحشر
الصفحه ٢٣١ :
فلا يبقى ريب لأي
متدبر منصف في ذلك ، بل يدرك المتأمل أنّ ذلك كان من شؤون الإيمان وعلائمه ،
ومظاهر
الصفحه ٢٣٢ : الله صلى الله عليه وآله وسلم وآثاره في
زمانه ، ولم يكن إستنكار منه صلى الله عليه وآله وسلم على ذلك ، ثم
الصفحه ٢٣٦ :
٢٠ ـ ورد إستحباب خلط الحنوط بتربتها
الشريفة.
٢١ ـ ورد في الروايات أنّ لونها حمراء
أو بيضاء.
٢٢
الصفحه ٢٤٧ : محمد بن أحمد
الأسدي ، في وصف الطريق بين مكة والمدينة : إنّ من ذي الحُلَيْفَة إلى الحفيرة ستة
أميال
الصفحه ٢٥٧ : » ـ بمعنى الإقامة بها بعد قضاء المناسك وإن
لم يكن سنة ، وكلاهما مروي في الصحيح ، ومع الثاني أنّه المتعارف