الصفحه ١٩١ :
فإذا عينا رسول الله
تهرقان بالدموع ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله مالك؟ قال : أتاني جبرئيل
الصفحه ٢٠٨ : وآله وسلم : مرحباً بك يا أبا عبد الله ، يا زين السماوات
والأرضين ، فقال أُبيّ : وكيف يكون يا رسول الله
الصفحه ٢٠٠ : بنت علي
الكبرى فقالت : مالي أراك تجود بنفسك يا بقية جدي وأبي وأخوتي؟ فقلت : وكيف لا
أجزع وأخلع ، وقد
الصفحه ٢٨٤ : الأعظم
صلى الله عليه وآله وسلم وأكد عليها ، وما تركته من آثار إيجابية للحفاظ على الإسلام
بعد أن كاد أن
الصفحه ١١٠ : الحميد (١٨٠)
، إذ جاءه رجل من أهل العراق ، فسأله جرير عن خبر الناس فقال : تركت الرشيد وقد
كَرّبَ قبر
الصفحه ١٨٣ :
فتناول جبريل تربة فقال : مكان كذا وكذا
، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد إحتضن حسيناً
الصفحه ١٧٥ : الله ، فقال : دخلت
على رسول الله وعيناه تفيضان فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما لعينيك تفيضان
الصفحه ٧٣ : روح الله وكلمته ما يبكيك؟
قال : أتعلمون أي أرض هذه؟ قالوا : لا ، قال : هذه أرض يقتل فيها فرخ الرسول
الصفحه ١٥٠ : الله ، فقال :
دخلت على رسول الله وعيناه تفيضان فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما لعينيك
تفيضان
الصفحه ١٠٢ : يدرون ما يصنعون
، ولم يهتدوا إلى معرفتهم ، وقد فرقا لقوم بين رؤوسهم وأبدانهم ، وربما يسألون من
أهلهم
الصفحه ١٥٢ : الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ومن جاء بعده من أهل بيته
الأطهار عليهم السلام ، حسبما نَصّت عليه
الصفحه ٢٤٦ :
لا يصلي حتى يأتي
مُعَرّس النبي صلى الله عليه وآله وسلم. قلت : وأين ذات الجيش؟ فقال : دون الحفيرة
الصفحه ٢٠٧ : الحسين له شأن خاص لدى الله العلي العظيم
، ذلك تقدير العزيز العليم ، لم يقدره يوم سرور لآل الله ـ أهل
الصفحه ١٩٨ : :
١ ـ وأخرج البيهقي ، عن أبي سلمة بن عبد
الرحمن (أنّ الحسين دخل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعنده جبريل
الصفحه ٣٨ :
الذي فسّر ذلك لهم ،
ونزلت عليه الزكاة ولم يسمِّ من كل أربعين درهماً درهم ، حتى كان رسول الله هو