الصفحه ١٩٥ : أبي جعفر عليه
السلام قال : (إنّ الحسين عليه السلام خرج من مكة قبل التروية بيوم فشيّعه عبد
الله بن
الصفحه ١١١ :
وقال : الله أكبر ،
جاءنا فيه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : لعن الله قاطع
الصفحه ٣١٦ : .
المُوَنّق :
الأصل «نُوَقَة» فُعَلَة ؛ لأنها جمعت
على نُوق مثل بُدْنَه وبُدْ. وقد جمعت في القلّة على أنّوق
الصفحه ٥٨ : ، كما
في رواية أبي الجارود ، عن الإمام زين العابدين عليه السلام قال : (إتخذ الله أرض
كربلاء حرماً آمنا
الصفحه ٢٨٧ : منكم ، ولا
أعلم أهل بيت أبرّ ولا أوصل ولا افضل من أهل بيتي ، فجزاكم الله جميعاً عني خيراً)
(٥٤٨
الصفحه ٨ : قديماً ، وقد
أخذت كربلاء تزدهر شيئاً فشيئاً ، سيما على عهد الكلدانيين والتنوخيين واللخميين
والمناذرة
الصفحه ١٣١ : ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم : ما بين بيتي وقبري ومنبري
الصفحه ٢٧٥ : ، فقلنا : يا أبانا
، إنه موضع شاسع بعيد عن بلدنا ، وما الذي تريد بذلك؟ فقال : إنّه سيدفن هناك رجل
يدخل في
الصفحه ١٣٧ : ء من كُلّ داء ، وأماناً من كل خوف) (٢٣٢).
٢ ـ عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي عبد
الله عليه السلام قال
الصفحه ٣١٠ : الجزء الغربي من وسط إيران ، وهي عريقة في القدم ، وقد إشتهرت بصناعة
الخزف المصقول ، وبالسجاد المصنوع من
الصفحه ٣٠٤ : نور من نور الله
جَلّ وعَزّ ، فقال جبرئيل : هذه سدرة المنتهى ، كان ينتهي الأنبياؤ من قبلك إليها
، ثم لا
الصفحه ٢١١ : القيامة ، ورئيسهم ملك
يقال له منصور) (٤٠٨).
٢ ـ عن أبان بن تغلب قال : قال أبو عبد
الله عليه السلام
الصفحه ٢٩٧ : عليه وآله وسلم ، نزل به جبرئيل عليه
السلام وهو في بعض غزواته ، وقد إشتدّت وعليه جوشن ثقيل آلمه ، فقال
الصفحه ٢١٤ :
الملائكة بهذه التربة
الطاهرة ، التي سالت عليها دماء أبي عبد الله عليه السلام وأهله وصحبه ، منذ
الصفحه ٢٦٦ :
عليه من ذلك المكان ، وقد بلغ خبره النقيب في ذلك الزمان ـ وهو السيد الأجلّ
المرتضى ـ ؛ فجاء السيد