الصفحه ١٠١ : يقول : لا تعجلوا
حتى نستشير الأمير عمر بن سعد ، وجَرّد الشمر سيفه يريد قتله ، فقال له حميد بن
مسلم : يا
الصفحه ٦٨ :
وقد ذكر هذا الإسم في
الحديث التالي :
في حديث الإمام زين العابدين عليه
السلام : (قال جبرائيل
الصفحه ٢٢٤ : لغة العلم
، بل نراه يتخبط ، فتارة يذهب إلى اعتماد أهل السنة على كثير من المرويات الشيعية
، وتارة أخرى
الصفحه ٣١٥ : . وهيئة المباهلة ذكرتها بعض
الروايات كالتالي :
عن أبي العباس ، عن أبي عبد الله عليه
السلام في المباهلة
الصفحه ٢٧٩ :
والزهد والعبادة ،
لعلي بن أبي طلب أمير المؤمنين (عليه السلام)» (٥٣٧).
وسمي بـ(صافي الصفا) ؛ لأنه
الصفحه ٩٥ : ) ، وكل منهم أُصيب بحدث حَيّره ، ثم
أُخبروا من قبل الوحي بما سيحدث على الحسين عليه السلام في هذا المكان
الصفحه ٥٧ : ، وتكون الروايات
نظير ما ورد عن خلق نور الرسول (صلى الله عليه وآله) ، والإمام أمير المؤمنين (عليه
آلاف
الصفحه ٥٥ :
بعض الآيات والروايات ، قد يطلق ويراد بها الكثرة لا خصوص العدد ، وقد يراعى في
ذلك عقول المخاطبين
الصفحه ٢٨٣ : فيما يلي :
إنّ الإسلام أطلق أسماء خاصة ـ من خلال
القرآن الكريم والسنة النبوية ـ على الأشياء المحترمة
الصفحه ٧٦ : القول ما يلي :
١ ـ عن أبي الجارود قال : قال علي بن
الحسين عليه السلام (إتخذ الله أرض كربلاء حرماً
الصفحه ٨٨ :
ياقوته فأسودّ حتى صار إلى ما رأيت. فقلت : جعلت فداك وكيف أصنع به ، فقال : أنت
تصنع به مع إظهارك إياه ما
الصفحه ٢٦٠ : طغيان البحر على قبره ، أو يراد نقله إلى مكان قريب من أهله ، أو لأجل
زيارة أهله إياه ، فإن فقد شرط من هذه
الصفحه ١٢٣ : الصدقة ؛ أنهم لم يفوا بالشرط» (١٩٨).
٤ ـ عن سليمان بن عمرو السراج ، عن بعض
أصحابنا ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٣ : التي يتجلى بها جلّ شأنه لخاصة
أصفيائه في أزمنة خاصة ، وأمكنة مقدسة ، فالأسماء التي تجلى بها للكليم هي
الصفحه ٢٤٣ : ، ثم قناة ،
والجبل المشرف على بئر السائب يقال له : شباع ، ذكر أهل البادية : «أنّ إبراهيم
صلى الله عليه