الصفحه ٢٥١ :
١ ـ عن أبي هاشم الجعفري ، عن أبي الحسن
الثالث عليه السلام : (إنّ الله عَزّ وجَلّ جعل من أرضه
الصفحه ١٠٣ : المأساة وفضاعتها على
لسان من عاش أحداثها وهم أهل البيت عليهم السلام ، وخصوصاً الإمامين السجاد
والباقر
الصفحه ١٧٠ : قال : يا بني إسرائيل إلعنوا قاتله ، وإن أدركتم أيامه فلا تجلسوا عنه ،
فإن الشهيد معه كالشهيد مع
الصفحه ٣٣١ :
(موسوعة عاشوراء) ـ ترجمة خليل زامل
العصامي ـ بيروت ، دار الرسول الأكرم ، ودار الحجة البيضا
الصفحه ١٦٥ : أتته أمُّ سلمة (رضي الله عنها) فقال : يا
بني ، لا تحزني بخروجك إلى العراق ، فإني سمعت جَدك يقول : يقتل
الصفحه ٦٦ :
الذين يحفون به ،
والملائكة العكوف على قبر وليك ، ينتظرون نصره صلى الله عليهم أجمعين ، إجعل فيه
شفا
الصفحه ٢٤٤ : الله ،
وإلا كيف تكون البيداء إلى مكة أقرب ، ثم تعد من الشّرَف أمام ذي الحليفة ، الذي
هو حد حرم المدينة
الصفحه ٥٤ :
نورها نور أبصار أهل
الجنة جميعاً ، وهي تنادي : أنا أرض الله المقدسة ، والطينة المباركة ، التي
الصفحه ٢٥٩ :
للزيارة ، وكان من
أهل التقوى والعبادة ، دون من اتخذه وطناً يرتكب فيها ما يرتكب في ساير البلاد من
الصفحه ٢٣٥ : سنة.
١٨ ـ إنّ شَمّها موجب لإراقة الدموع ،
وقد تحقق ذلك قبل مدفنه أيضاً بالنسبة للنبي صلى الله عليه
الصفحه ٥٦ :
قال : ذلك قول
الزنادقة ، فأما المسلمون فلا سبيل لهم إلى ذلك ، وقد شَقّ الله القمر لنبيه صلى
الله
الصفحه ٢٤٥ : الشجر.
والبيداء يفصلها الطريق المؤدي إلى جدة ومكة المكرمة إلى قسمين : جنوبي وشمالي ،
وأول البيداء عند
الصفحه ٩٠ : يكون قاصداً لحرم
الحسين وبالعكس» (١٣٥).
__________________
(١٣٤) ـ الحموي ،
شهاب الدين أبي عبد الله
الصفحه ٢٢٢ :
ثالثاً ـ الطعن في رواية أبي مخنف لوط
بن يحيى باعتبار تشيعه ، وباعتبار ضعفه عند الأئمة ، ثم يذكر
الصفحه ٣٠ :
الإلهية ، فإذا قلنا : الله فمعناه
الذات الموصوفة بالصفات الخاصة ؛ وهي صفات الكمال ونعوت الجلالة