الصفحه ١٧٥ :
وجود هذه البلدة أو القرية في عهد علي عليه السلام ، ولعل الرائحة التي تشم من ذلك
التراب حين رميه بالنار
الصفحه ١٦٧ : عنه) لما إنتهى إلى كربلاء وأحاطت به خيل عبيد الله من العقر قال
: ما اسم تلك القرية؟ وأشار إلى العقر
الصفحه ٣١٤ :
الكَلْدَانَيُون :
شعب سامي مُترحل قديم ، إستقر في الجزء
الجنوبي من بلاد بابل (حوالي ١٢٠٠ ـ ٨٠٠
الصفحه ٣٣ : المراد بها؟
أجاب الفقيه كاشف الغطاء (قده) : «المراد
من أسماء في تلك الأدعية الشريفة ، المظاهر الإلهية
الصفحه ١٤٨ :
يحملن حمراء رسوباً للثقلْ
قد غُربلت وكُرْبلَت من القَصَلْ
فيجوز
الصفحه ١٥٦ : الحُرّة الطاهرة البتول ، شبيهة أمي ويلحد فيها ، طينة أطيب من ال مسك
؛ لأنها طينة الفرخ المستشهد ، وهكذا
الصفحه ٢٢٥ :
حولها الأسئلة التي
يراد بها الوصول إلى الهدف من تقديسها والتبرك بها ، فما هو الهدف الذي دعاهم إلى
الصفحه ٣٠٩ :
الحـ ـ غ ـ ـ رف
والأغلاث :
الغَلْثَى : شجرة مُرّة ، يقال : هذا
النبات من الأغلاث ، فمنها
الصفحه ٢٨ : ، والذي ورد منها في لفظ الكتاب الإلهي مائه وبضعة (١٢٧) وعشرون إسماً» (١١).
وأما ما ورد في الروايات التي
الصفحه ٣٠ : وتعالى تسعة وتسعين إسماً ، من أحصاها دخل الجنة) ، إحصاؤها : هو
الإحاطة بها والوقوف على معانيها ، وليس
الصفحه ٣٦ : السلام : (فقال له أبو إبراهيم عليه السلام : فكم لله من إسم
لا يُردّ؟ فقال الراهب : الأسماء كثيرة ، فأما
الصفحه ٩٣ : التالية :
١ ـ بناء على ما تقدم ، يمكن أن نستنبط
بعض الصلة بين مسمى الحائر والحيرة ، من صلات القومية
الصفحه ١٧٢ : مقربة من خان العطيشي ،
مركز ناحية الحسينية الحالي. ويَعرِّفها البَحّاتة الشهرستاني بأراضي الحسينية
الصفحه ١٤٣ :
أخرجوه منها لا يفتتن به أهلها ، فصيّره
الله تعالى عند أمير المؤمنين عليه السلام فدفن ، فالرأس مع
الصفحه ٢٣٩ : ، أنّ لبعض
البقاع مناسبة خاصة لجهة من جهات الغيب ، فكما أنّ ما بين القبر الشريف والمنبر
روضة من رياض