الصفحه ٧٢٥ :
يقول [قرأت هذا
الكلام على النقيب أبي يحيى جعفر بن يحيى بن أبي زيد البصريّ ، وقلت له : بمن
يعرّض
الصفحه ٩١١ : ، وعبد الله بن أبي أمية ، عادوا
أبا طالب في مرضه الذي توفّى فيه ، وكان النبي (ص) حاضرا فقال لعمه أبي طالب
الصفحه ١١٤٩ : تزعمون ، لأنّه أعلم وأفضل الناس بعد
رسول الله (ص) ، فلما ذا لم نجد نصّا من النبي (ص) يلزم فيه المسلمين
الصفحه ٨١ : الله وجهه ،
فوضعوا أحاديث كاذبة في تأييد مذهبهم ، مثل :
قال النبيّ (صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ١٦٢ : إجماع فقهائنا : أنّ النذر عمل عبادي يجب فيه شرطان :
الأوّل : نيّة
القربة ، أنّه ينذر قربة إلى الله
الصفحه ١٩٨ :
كتابا جاء فيه : نحن نشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلما ذا
الصفحه ٤٤٤ : من تميم ، ثمّ من بني
العنبر ـ فدخل على عثمان ، فقال له : إنّ ناسا من الصحابة اجتمعوا ونظروا في
أعمالك
الصفحه ٨٦١ : !!». الخ.
وقال عليهالسلام في كلام له في الخطبة رقم ١٤٨ من نهج
البلاغة ـ يصف طلحة والزبير ـ «كلّ واحد
الصفحه ٩٩٥ : مهاجرا إلى يثرب ، لأنّه لم يكن له أنصار في
مكة يتمكنون من حمايته والذّبّ عنه. وقد قيل :
الفرار مما لا
الصفحه ٩٩٨ : .
لذلك جاء في
روايات أهل البيت والعترة الطاهرة عليهمالسلام : «أنّ فاطمة الزهراء سلام الله عليها لما رجعت
الصفحه ٩٧٥ :
وربّما أوحى الله
تعالى إلى غير الإنسان كما في قوله سبحانه : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ أَنِ
الصفحه ٤٤ :
ألم يفكّروا في
نهي الله تعالى المسلمين عن التفرقة بقوله : (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً
الصفحه ١٠٩ : :
در مذهب عارفان
آگاه
الله علي ، علي
است الله!
في مذهب العرفاء
العالمين
الصفحه ٢٤٣ : ء كلّهم في رتبة واحدة ومقام
الجميع عند الله تعالى على حدّ سواء ، فكيف قسّمتم النبوّة إلى قسمين عامّة
الصفحه ٤٨٢ :
تأويلها وتعبيرها
، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ندخل مكّة إن شاء الله ونعتمر» ولم يعيّن وقتا