الصفحه ٥٣٦ : أبو بكر أن أقبل فبايع فقد بايع الناس.
فقال : أما والله
حتى أرميكم بكلّ سهم في كنانتي من نبل ، وأخضب
الصفحه ٥٥٠ :
الدور الرابع؟!!
وهذا تناقض بيّن (١).
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرح النهج ١٢
الصفحه ٦٤٢ : فيهم إنكار لرضا الله عز وجلّ ،
وهذا كفر!
أقول في جوابه :
نحن لا ننكر بأنّ الله تعالى أعلن رضاه عن
الصفحه ٨٧٨ : : وأذكّرك
أيضا .. كنت أنا وأنت مع رسول الله (ص) في سفر له ، وكان عليّ يتعاهد نعلي رسول
الله (ص) فيخصفها
الصفحه ٦٩١ : يحكم لكلّ مدّع يستند بشاهدين لإثبات حقّه ومدّعاه ، والإمام علي عليهالسلام شهد له كما في بعض الروايات
الصفحه ١٠١١ : المنصوصة في القرآن الحكيم.
الشيخ عبد السلام
: كلامكم مردود ، فإنّ الخليفة عمر (رض) كان عارفا بكتاب الله
الصفحه ٢٨٢ : عمر : أمّا
عبد الله فنعم ، وأمّا أخو رسوله فلا!
وأبو بكر ساكت لا
يتكلّم ، فقال له عمر : ألا تأمر فيه
الصفحه ٥٢٩ : عن الرأي ، فقال المغيرة : الرأي أن تلقوا
العبّاس فتجعلوا له ولولده في هذه الإمرة نصيبا ، ليقطعوا بذلك
الصفحه ٥٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يحظى بالحياة.
والحسين عليهالسلام تربى في حجر جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبيه أمير
الصفحه ٤٤٧ : الواقدي ، وقد ذكر له عثمان في مرضه الذي مات فيه ـ : عاجلوه قبل أن
يتمادى في ملكه ؛ فبلغ ذلك عثمان ، فبعث
الصفحه ٦٨٩ : عليهالسلام الناس في رحبة القصر ـ أو قال رحبة الجامع
بالكوفة ـ : أيّكم سمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٣ :
وَأَنْفُسَنا
وَأَنْفُسَكُمْ) (١).
ونظيره في فتح
بابه في المسجد كفتح باب رسول الله (صلّى الله
الصفحه ٣١٥ : ، ما بين عير إلى ثور ، فمن أحدث فيها حدثا ، فعليه لعنة الله والملائكة
والناس أجمعين».
وأشهد بالله أنّ
الصفحه ٣٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى بعث الله عزّ
وجلّ محمّدا نبيّا ، فاتّبعه عليّ عليهالسلام وآمن به وصدّقه ، وكان إذ ذاك في
الصفحه ٤٤٥ :
فقال عامر : بلى
والله! إنّي لأدري أنّ الله لبالمرصاد!
فأخرجه عثمان.
وقال ابن أبي
الحديد في شرح