الصفحه ٢٨ : الأوسط.
ومنهم : الشيخ عبد
الله بن محمد الشبراوي في : «الإتحاف بحبّ الأشراف».
ومنهم : جلال
الدين
الصفحه ٧٨٥ : مطالب السئول ، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من أكرم
الصفحه ١٠١٧ : طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا
وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها) الأحقاف : ٢٠ ، فقال الفتى : إنها والله ليست لك
الصفحه ٨٠٣ :
فاطمة ، ثم انتحب
أبو بكر يبكي ، حتى كادت نفسه أن تزهق وهي تقول : والله لادعونّ الله عليك في كل
الصفحه ١٠٧٦ : أهله عن مقامه في الناس وحقّه ، فو الله يا
معشر المهاجرين لنحن ـ أهل البيت ـ أحقّ بهذا الأمر منكم ، ما
الصفحه ٤٧٧ :
العلماء ، أنّه عليهالسلام اصيب بسهم في رجله في إحدى المعارك ، فأشار عليه طبيب
جرّاح ليأذن له حتّى يشق
الصفحه ٨٧٦ : يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) (١)؟!
صحيح أن الله عزّ
وجلّ أرحم الراحمين ، ولكن في موضع العفو
الصفحه ٥٥٤ : أو لأحرّقنها على من فيها!
فقيل له : يا أبا
حفص! إنّ فيها فاطمة!
فقال : وإن ...
وبعد عدّة أسطر
الصفحه ٦٩٨ : علي بن
حميد في شمس الأخبار / ٣٨ نقلا عن «سلوة العارفين» للموفّق بالله الحسين بن
اسماعيل الجرجاني والد
الصفحه ١٠٧٥ : عنكم ، وعلى رسلكم بني هاشم ؛ فإنّ رسول الله (ص) منّا ومنكم.
فاعترض كلامه عمر ، وخرج إلى مذهبه في
الصفحه ٣٣٥ : وَمَنْ
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً ...) (١).
قال جمع من
الأصحاب : يا رسول الله! من
الصفحه ١١٢٢ : حديثا في فضائل الإمام علي أخرجه عن البزار والطبراني
في الأوسط عن جابر بن عبد الله ، وأخرجه عن ابن عدي عن
الصفحه ٣٥٩ :
: إنّ رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم) كان في غنى عن نزول السكينة عليه ،
لأنّ السكينة الإلهية
الصفحه ١١٠٥ : مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ وَما يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ).
فإذا
الصفحه ٣٧ : آخر عن ابن
عبّاس أيضا ، أنّه قال : صلى رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم) في المدينة
مقيما غير