الصفحه ٩٦٤ : الخليفة (رض) حكم بصلاح المسلمين ، وحرّم المتعة لأنّه كما جاء في
كتاب الإصابة للعسقلاني ج ٣ / القسم ١ / ١١٤
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
[ع] عبد الله بن أنس
بن مالك ، وعبد الملك بن عمير ، وعبد الملك بن أبي سليمان
الصفحه ١١٢٠ :
يوسف العلاّمة الكنجي في كتابه كفاية الطالب وخصّص له الباب الواحد والعشرون وبعد
نقله الحديث قال :
الصفحه ١٠٣٠ : : ص ١٠٧ طبع المطبعة الميمنيّة بمصر ، والعلاّمة ابن قيّم الجوزية
في كتاب الطرق الحكمية / ٤٧ و ٥٣ ، تجد في
الصفحه ٨٣٨ : أنا وعلي نورا بين
يدي الله عزّ وجلّ قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام ، فلمّا خلق آدم قسّم ذلك
فيه
الصفحه ١٠٨٦ : الله ورسوله (ص) في مثل هذه الأمور يعني الحكم والقضاء بين الناس ، وإنما
الملحوظ العلم والعدالة والكفاءات
الصفحه ١١٠١ : رسول الله (ص).
ونقله العلامة القندوزي في الينابيع /
الباب الحادي عشر من كتاب الإصابة عن عبد الرحمن بن
الصفحه ٤٦ : : أرى الكلام عن هذه المسألة
بهذا المقدار كافيا ، فإنّي أظنّ
__________________
(١) جاء في كتاب
الصفحه ٦٨٨ : / الباب ٤.
والحافظ ابن عقدة
في كتابه الولاية أو الموالاة.
وغير هؤلاء
الأعلام الأكابر رووا خبر احتجاج
الصفحه ٨٤٤ :
قد كثر وفشا في كل مصر ، وفي كل وجه وناحية ، فإذا جاءكم كتابي هذا فادعوا الناس
إلى الرواية في فضائل
الصفحه ٥٤٧ : صاحب الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم .
ونقل ابن أبي الحديد في شرحه ٦ / ١٩ عن
الزبير بن
الصفحه ٣٨١ :
إليه؟! وما ذلك إلاّ ليسجل له فضيلة اخرى ، تضاف إلى فضائله الجمّة؟!
فقد روى الحافظ
سليمان الحنفي في
الصفحه ٤٢٣ :
__________________
ولكي تعرف الحقيقة
والواقع أنقل لك بعضها :
قال ابن قتيبة في كتابه الإمامة
الصفحه ٦٥٦ : : ذكر ابن حجر
في كتابه فتح الباري ج ١٠ / ٣٠ قال : عقد أبو طلحة زيد بن سهل مجلس خمر في بيته
ودعا عشرة
الصفحه ٨٨٠ : إجماع الأمّة في
هذه الطرق الثلاثة ، ولكن خلافة الإمام علي عليهالسلام امتازت بالنصوص الصريحة من الكتاب