الصفحه ١١٣٤ : قول الله
عزّ وجلّ في سورة يس ، الآية ١٢ : (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ). «انتهى
الصفحه ١١٤٤ : ولده بطبرستان كالناصر
والداعي وغيرهما ، وكإخباره عن مقتل النفس الزكيّة بالمدينة وقوله : إنّه يقتل عند
الصفحه ٨٥ : الآية الشريفة نصب
أعينكم : (ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (١).
فكلامكم
الصفحه ٢٥٧ :
وفي سورة مريم ،
الآية ٥٣ قوله تعالى : (وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ
رَحْمَتِنا أَخاهُ هارُونَ نَبِيًّا
الصفحه ٢٥٩ : في إنكار الحقّ بعد ظهوره ، نعوذ بالله من
التعصّب والعناد!
ثمّ اعلم أنّ هذا
القول لا يكون من الشيعة
الصفحه ٢٦١ :
كلام موسى ودعاءه في قوله تعالى : (قالَ رَبِّ اشْرَحْ
لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ
الصفحه ٢٧٩ : .
وعليّ عليهالسلام في الإسلام يشبه هارون في بني إسرائيل ، والقضية كما ذكرها المفسّرون عند
تفسير قوله
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في تلك الحالة العصيبة ، وهي حكاية قول هارون عند أخيه موسى
بن عمران حينما رجع من ميقات ربّه ، فشكى
الصفحه ٣٢٢ : ) (١).
وقال : (...
فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى) (٢).
وقوله تعالى : (إِنَّهُ
يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَما
الصفحه ٣٤٩ : عقولا ... إلى آخره.
ملخص القول : في
نظرنا ... إنّ الاستدلال بالآيات القرآنية يجب أن يطابق بيان أهل
الصفحه ٣٦٧ : : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ
مَعَهُ ...) على مولانا
وسيّدنا الإمام عليّ عليهالسلام ، فهو ليس قولي
الصفحه ٣٧٤ : عليهالسلام»
ثمّ نقل اختلاف الأقوال في ذلك وخصم النزاع بقوله : والمختار من الروايات عندي قول
ابن عبّاس ، ويدلّ
الصفحه ٣٩٦ : شرح نهج البلاغة ١٣ / ٢٦٢ ـ ط دار إحياء التراث العربي ـ قول الشيخ أبي
جعفر الإسكافي ، قال : وقد روى
الصفحه ٤٠٠ : المعتبرة عندنا
التي نقلت وذكرت ما نقلتم من قول الخليفة عمر الفاروق ، حتى نعرف الحقّ والواقع.
قلت : نعم
الصفحه ٤٦١ : الربذة من غير إجبار ، بل أحبّ
أن يجتنب الأحداث ، فسافر إلى مسقط رأسه الربذة.
قلت : هذا قول بعض