الصفحه ٧٥٦ : حتى يستيقظ. فخلّى عنها ، ثم
قال العلامة محمد خواجه البخاري : وفي عدة من المسائل رجع ـ أي عمر ـ إلى قول
الصفحه ٧٥٧ : الحاضرون!
فكروا وأنصفوا أيّ القولين أحقّ أن يؤخذ به
__________________
رضياللهعنه قال [قال رسول الله
الصفحه ٧٥٩ : من الصحابة. فهو قول صحيح وهذا
الأمر يثير تعجّبي واستغرابي.
كما يهيج حزني
ويبعث الألم في قلبي ، فقد
الصفحه ٧٦٠ : السندي : ج ٤ / كتاب المرضى باب قول المريض قوموا عني وج ٤ / ٢٧١ / باب
كراهية الخلاف.
نعم كان ابن عباس
الصفحه ٧٦٧ : هو عمر بن عبد العزيز!
ردّ عمر بن عبد العزيز فدك
فتبسّمت ضاحكا من
قوله وقلت : علي عليهالسلام
الصفحه ٧٧٠ : ، أو لاجتهاد رأيه ـ على قول من اجاز له ان
يحكم بالاجتهاد ـ أو لا يجوز للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك
الصفحه ٧٧٢ : خالف حكم
الله سبحانه وسحق القانون وقلب أصول القضاء!!
وأما قول الحافظ :
بأنّ الحق يثبت بشهادة رجلين أو
الصفحه ٧٨٢ :
وفي كتاب تذكرة
الخواص (١) عند نقله حديث : «من كنت مولاه فعلي مولاه» ، قال : ...
وكذا قوله (صلى
الصفحه ٧٨٨ : ، وقولكم بأنها
تشمل عليا وفاطمة وابنيهما قول ضعيف لأنه خارج عن سياق الآية وظاهرها ، فإنّ صدر الآية
وآخرها
الصفحه ٧٩٧ : نقلت لكم قول أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، وهو أيضا رأي كثير من أعلامكم ومفسريكم ، وهم قد نقلوا في ذلك
الصفحه ٨٠٥ : : (فَبَشِّرْ
عِبادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولئِكَ
الَّذِينَ هَداهُمُ
الصفحه ٨٣٣ : خصّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا
عليهالسلام
بهذا المعنى وكرره فيه بتعابير أخرى مثل قوله كما
الصفحه ٨٣٦ : من عليّ وأسامة.
فأردنا بايراد هذه الأخبار هاهنا عند
تفسير قوله : «نحن الشعار والأصحاب ، ونحن الخزنة
الصفحه ٨٥٢ : بالقاهرة ، والعلاّمة النبهاني في الفتح
الكبير : ج ٣ / ٣٥٥ ، والعلوي الحضرمي في القول الفصل : ج ١ / ٦٣
الصفحه ٨٥٧ : !!]
__________________
/ ٦٦ ، ط الميمنية
بمصر ، والعلوي الحضرمي في القول الفصل : ج ١ / ٤٤٨ ، ط جاوة ، وفي أرجح المطالب /
٥١٣