الصفحه ٥٩٠ : عليهالسلام واستماعهم لحديثه وهو يشرح لهم ويوضّح أنّه لما ذا لا يبايع يزيد ، لأنّ يزيد
رجل فاسق شارب الخمور
الصفحه ٩٩٠ :
أبي بكر حقا! فلما ذا وكيف لا يبايعه الامام علي عليهالسلام؟
بل عارضه بشدّة ،
حتى انتهى الأمر إلى
الصفحه ٥٥٣ : بالقتل إن لم يبايع!
الحافظ : إنّي
أعجب من جنابك ؛ كيف تتفوّه بهذا الكلام الذي ما هو إلاّ من أساطير جهلة
الصفحه ١٠٧٤ : إسحاق أنّ أبا بكر لما بويع افتخرت تيم بن
مرّة.
قال : وكان عامّة المهاجرين وجلّ
الانصار لا يشكّون أنّ
الصفحه ١٠٣٣ :
فقال الشيخ بصوت
منخفض ـ وهو تحت أقدام السارق ـ : وهبتك الثمن وحلّلت الكفن.
فقال السارق : لا
أقبل
الصفحه ١٠٧٣ : عبيدة وجماعة من أصحاب السقيفة ، وهم محتجزون بالازر الصنعانيّة ، لا
يمرّون بأحد إلاّ خبطوه ، وقدّموه
الصفحه ٥٢٩ : السقيفة ، وهم محتجزون بالازر الصنعانيّة لا
يمرّون بأحد إلاّ خبطوه وقدّموه فمدّوا يده فمسحوها على يد أبي
الصفحه ٦٦٩ : الله! وكان في جنبي شابّ حسن الوجه طيّب الريح ، قال لي : يا عمر لقد
عقد رسول الله (ص) عقدا لا يحلّه إلاّ
الصفحه ٧٠٥ :
كرها مصلتين
سيوفهم عليه ، يهدّدونه بالقتل إن لم يبايع أبا بكر ، وضربهم حبيبة رسول الله
وبضعته
الصفحه ٤٢٤ : عون : إنّ أبا بكر أرسل إلى عليّ يريد البيعة ،
فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ؛ فتلقّته فاطمة على
الصفحه ٥٢٦ : .
ثمّ إنّ عمر ـ الذي
كان رجلا سياسيا وشيخا محنّكا ـ رأى صلاح الإسلام في أن يبايع أبا بكر بالخلافة ،
فمدّ
الصفحه ٥٥٦ : عليهالسلام يريد البيعة ، فلم يبايع.
فجاء عمر ومعه
فتيلة ـ أي شعلة نار ـ فتلقّته فاطمة على الباب.
فقالت
الصفحه ٩٩٣ : بعليّ عليهالسلام إلى المسجد ، وطلبوا منه البيعة ، وهدّدوه بالقتل إن لم
يبايع ، نظر إلى قبر رسول الله
الصفحه ٢١٢ :
الكلام لا يبرّر موقف معاوية وعمل يزيد ، بل هو يؤيّد كلامنا ويدلّ على صحّة
معتقدنا بأنّه يلزم أن يكون
الصفحه ٢١٩ : ، و (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) (١).
وإنّ جرائم يزيد
المفجعة وأعماله الشنيعة مسطورة